الإثنين - 7 يوليو - 2025 - 11:18 - مساءً
  • Login
العالم الاقتصادي
Advertisement Banner
  • الرئيسية
  • افتتاحية
  • أخبار اقتصادية
    • اقتصاد محلي
    • اقتصاد عربي
    • اقتصاد عالمي
  • محليات
  • حوارات
  • دراسات
  • آراء
  • رياضة
  • مكتبة الفيديو
  • المزيد
    • منوعات
    • تكنولوجيا
    • بيئة
    • تحقيقات
No Result
View All Result
العالم الاقتصادي
  • الرئيسية
  • افتتاحية
  • أخبار اقتصادية
    • اقتصاد محلي
    • اقتصاد عربي
    • اقتصاد عالمي
  • محليات
  • حوارات
  • دراسات
  • آراء
  • رياضة
  • مكتبة الفيديو
  • المزيد
    • منوعات
    • تكنولوجيا
    • بيئة
    • تحقيقات
No Result
View All Result
العالم الاقتصادي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • من نحن
  • اتصل بنا

Home أخبار اقتصادية اقتصاد عالمي

من يتحمل فاتورة خسائر الجنيه الاسترليني في 2022؟

أكتوبر 3, 2022
in اقتصاد عالمي, مقالات أساسية
0
SHARES
0
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

العالم الاقتصادي- رصد

 فيما يقود الدولار الأميركي حرب العملات التي تشهدها سوق الصرف العالمية في الوقت الحالي، يبدو أن الاسترليني سيكون على موعد من خسائر جديدة مع استمرار موجة النزيف أمام الورقة الأميركية الخضراء. فقد واصل الجنيه الاسترليني هبوطه إلى أدنى مستوى على الإطلاق، مع تحرك مستثمرين حول العالم رداً على خطط رئيسة الوزراء ووزير المالية الجديدين في بريطانيا لخفض الضرائب وزيادة الإنفاق للتخفيف من وطأة أسعار الطاقة المتزايدة.

وتراجع الجنيه الاسترليني إلى مستوى 1.0327 دولار في أحد أوقات التعاملات. وبلغ انخفاض العملة نحو ثمانية في المئة تقريباً منذ الخميس قبل الماضي، وأكثر من 21 في المئة منذ بداية العام، في وتيرة تماثل أزمات العملة في تاريخ بريطانيا بعد الحرب ويمكن مقارنتها بها.

وغالباً ما تضمنت نوبات الذعر تلك محاولات الإبقاء على الجنيه الاسترليني بسعر ثابت مقابل العملات الأخرى، وهو ما لم يعد يمثل مشكلة بالنسبة للجنيه الاسترليني في وضع التعويم الحر. ومع ذلك، فإن القيم الهائلة للاحتياطات المبددة والضربات التي لحقت بالسمعة الوطنية كان لها دائماً الآثار الفادحة على الحكومات في تلك الأوقات.

محطات مهمة في تاريخ الاسترليني

ومنذ الحرب العالمية الثانية كانت هناك محطات مهمة في تاريخ العملة البريطانية. وخلال الأزمة التي صاحبت تصويت خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي في 2016، تراجع الجنيه الاسترليني بنسبة ثمانية في المئة بعد يوم من تصويت الناخبين البريطانيين بالموافقة على الانسحاب من الاتحاد الأوروبي.

وكانت العملة تتراجع بالفعل منذ نحو عام لتصل إلى 1.145 دولار في أوائل تشرين الأول من عام 2016، وهو ما شكل انخفاضاً بنسبة 28 في المئة من الذروة إلى أدنى مستوى.

وفي نقطة تحول لعضويتها في الاتحاد الأوروبي خرجت بريطانيا في أيلول 1992 من آلية سعر الصرف، وهو نظام كان يهدف إلى تقليل تقلبات العملة قبل إطلاق العملة الأوروبية الموحدة (اليورو). وأدى ذلك إلى انخفاض حاد في قيمة الجنيه الاسترليني، وعلى الرغم من ازدهار الاقتصاد في نهاية المطاف، فإن ذلك أضر بسمعة حزب المحافظين فيما يتعلق بإدارة الاقتصاد حتى وصل الأمر إلى هزيمة ساحقة لرئيس الوزراء جون ميجور في انتخابات عام 1997.

وفي محاولة لدعم الجنيه الاسترليني، رفعت الحكومة أسعار الفائدة إلى 15 في المئة، وباع بنك إنجلترا (المركزي البريطاني) ما قيمته 40 مليار دولار من الاحتياطات في الأشهر التي سبقت الأربعاء الأسود. كما استخدمت بريطانيا أيضاً بعض تدابير المحاسبة المبتكرة لإخفاء حجم خسائر احتياطاتها من النقد الأجنبي، من بينها “دفتر آجل سلبي سري” بقيمة 12.5 مليار جنيه استرليني. وفي عام 1997 قالت وزارة الخزانة إن التكلفة النهائية للأزمة تجاوزت ثلاثة مليارات جنيه استرليني.

مستوى استثنائي للدولار في 1985

بدأ الجنيه الاسترليني في ثمانينيات القرن الـ 20 بقيمة 2.30 دولار، لكنه وصل في أوائل عام 1985 إلى مستوى قياسي منخفض عند 1.05 دولار مع تزايد قيمة العملة الأميركية بسبب اختلالات تجارية عالمية. وصار تكافؤ الجنيه الاسترليني مع الدولار الذي لم يكن متصوراً من قبل احتمالاً حقيقياً.

وعلى الرغم من رفع الحكومة البريطانية لأسعار الفائدة لمنع مزيد من الانزلاق جاء بعض تراجعات الجنيه الاسترليني لأسباب تتعلق بالعملة البريطانية ذاتها. وجاءت إحاطة من متحدث إعلامي باسم رئيسة الوزراء مارغريت تاتشر لوسائل الإعلام في كانون الثاني 1985 بهدف طمأنة الأسواق المالية بنتائج عكسية بالغة.

واشتكى أحد الوزراء، وفقاً لمحضر جلسة لمجلس الوزراء نشر بعد ذلك بسنوات، من أن “الأمور لم تتحسن بسبب الرد الصحافي الذي اختلط عليه الأمر بين أن الحكومة ليس لديها هدف محدد للجنيه وبين الغموض التام في شأن مستواه”. وفي نهاية المطاف ارتفع الجنيه الاسترليني مقابل الدولار بعد أن أبرمت الدول الصناعية الخمس الرائدة في العالم في ذلك الوقت اتفاق “بلازا” الذي اتفقوا فيه على أن قيمة الدولار الأميركي مبالغ فيها وعلى اتخاذ إجراءات لتقليلها.

أزمة صندوق النقد الدولي في 1976

بحلول منتصف السبعينيات، كان الاقتصاد البريطاني في حالة يرثى لها. وأدت محاولات لإنعاشه في أوائل ذلك العقد إلى انهيار حاد بعد ذلك بسنوات قليلة، وتفاقم ذلك بسبب أزمة في النفط.

وتجاوز معدل التضخم مستوى 25 في المئة خلال عام 1975، وشهد الجنيه الاسترليني حديث التعويم حالة من السقوط الحر، ووصل في النهاية إلى أدنى مستوى قياسي له في ذلك الوقت عند 1.58 دولار في أكتوبر 1976.

وأشارت سلسلة من التوقعات القاتمة المتعلقة بالاقتراض الحكومي إلى أن بريطانيا ربما لم تعد قادرة على تحمل نفقاتها، مما أجبر وزير المالية في ذلك الوقت دينيس هيلي على طلب المساعدة الخارجية من صندوق النقد الدولي في ضربة لهيبة بريطانيا كقوة اقتصادية كبرى.

وبلغت قيمة القرض 3.9 مليار دولار، وكان أكبر قرض يتم الحصول عليه من صندوق النقد الدولي على الإطلاق وقتها، وجاء مقابل تخفيضات كبيرة في الإنفاق العام. وتندم هيلي بعد ذلك بعد أن تبين أن وضع الاقتراض الحكومي جاء أفضل بكثير من المتوقع، مما أثار تساؤلات عما إذا كان القرض، الذي تم سداده مبكراً عن موعده، ضرورياً حقاً.

خفض القيمة في 1967

في الوقت نفسه، سعت حكومات متعاقبة من حزبي المحافظين والعمال جاهدة لاحتواء الإنفاق في الستينيات، مما زاد الضغط على الجنيه الاسترليني الذي تم تثبيته عند 2.80 دولار.

وبحلول عام 1967 أصبح الضغط لا يقاوم، لكن الخلاف داخل الحكومة ومع بنك إنجلترا، الذي كان يعارض خفض قيمة الجنيه الاسترليني كوسيلة سهلة للخروج من مشكلات بريطانيا، تسبب في إدارة سيئة لعملية خفض قيمة العملة.

وعلم مستثمرون أن الخطة أخفقت في تشرين الثاني 1967 عندما اختار وزير المالية في ذلك الوقت جيمس كالاهان ألا يؤكد أو ينفي للبرلمان ما إذا كانت هناك محادثات جارية حول خفض قيمة العملة أو الحصول على قرض طارئ.

ولم يكن لدى “بنك إنجلترا” أي خيار سوى حرق الاحتياطات ليوم واحد حتى أعلن رئيس الوزراء العمالي هارولد ويلسون الذي كان يعتبر الجنيه رمزاً للوضع الوطني، رسمياً خفض قيمة العملة إلى 2.40 دولار. ولاقى السخرية عندما قال للشعب إن الجنيه الاسترليني “هنا في بريطانيا في جيوبكم”، لن تقل قيمته بعد الخفض.

-إندبندنت عربية –

اقرأ أيضاً

5 طرق لاكتشاف مدى صدق الشركات في تقديم منتجات “صديق للبيئة” في 2024
بيئة

5 طرق لاكتشاف مدى صدق الشركات في تقديم منتجات “صديق للبيئة” في 2024

ديسمبر 28, 2023
24
صادرات النفط والغاز الروسية تتحرر من هيمنة الدولار واليورو
slider

صادرات النفط والغاز الروسية تتحرر من هيمنة الدولار واليورو

أكتوبر 16, 2023
14
أعلى 10 دول في معدل النمو الاقتصادي الحقيقي آخر خمس سنوات
أخبار اقتصادية

أعلى 10 دول في معدل النمو الاقتصادي الحقيقي آخر خمس سنوات

أكتوبر 16, 2023
5
إفريقيا تستحوذ على الحصة الأكبر.. إنتاج الذهب العالمي يرتفع 1.3% خلال عام إلى 3.63 آلاف طن
أخبار اقتصادية

إفريقيا تستحوذ على الحصة الأكبر.. إنتاج الذهب العالمي يرتفع 1.3% خلال عام إلى 3.63 آلاف طن

سبتمبر 5, 2023
1
اقتصاد عالمي

بنك بريكس يقدم أكثر من 5 مليارات دولار لجنوب أفريقيا لتنفيذ مشاريع بنية تحتية

أغسطس 24, 2023
0
بريكس تتوصل إلى اتفاق حول مبادئ توسيع عضوية المجموعة
slider

بريكس تتوصل إلى اتفاق حول مبادئ توسيع عضوية المجموعة

أغسطس 24, 2023
10
انطلاق قمة مجموعة “بريكس” في جوهانسبورغ وسط محاولات لإنهاء “الهيمنة الغربية”
slider

انطلاق قمة مجموعة “بريكس” في جوهانسبورغ وسط محاولات لإنهاء “الهيمنة الغربية”

أغسطس 24, 2023
0
سورية والبحرين يتفقان على تفعيل التعاون الاقتصادي
slider

سورية والبحرين يتفقان على تفعيل التعاون الاقتصادي

سبتمبر 13, 2023
0
وزارة الاقتصاد توضح بعض النقاط المتعلقة بالواقع التجاري والاقتصادي والصناعي
slider

وزارة الاقتصاد توضح بعض النقاط المتعلقة بالواقع التجاري والاقتصادي والصناعي

يوليو 31, 2023
9
Next Post
الموزة تدعم العلامة التجارية بمجرد حضورها

الموزة تدعم العلامة التجارية بمجرد حضورها

Discussion about this post

صفحتنا على فيسبوك

BY : refaat

2024 © جميع الحقوق محفوظة

العالم الاقتصادي

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • افتتاحية
  • أخبار اقتصادية
    • اقتصاد محلي
    • اقتصاد عربي
    • اقتصاد عالمي
  • محليات
  • حوارات
  • دراسات
  • آراء
  • رياضة
  • مكتبة الفيديو
  • المزيد
    • منوعات
    • تكنولوجيا
    • بيئة
    • تحقيقات

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In