الإثنين - 12 مايو - 2025 - 12:26 - صباحًا
  • Login
العالم الاقتصادي
Advertisement Banner
  • الرئيسية
  • افتتاحية
  • أخبار اقتصادية
    • اقتصاد محلي
    • اقتصاد عربي
    • اقتصاد عالمي
  • محليات
  • حوارات
  • دراسات
  • آراء
  • رياضة
  • مكتبة الفيديو
  • المزيد
    • منوعات
    • تكنولوجيا
    • بيئة
    • تحقيقات
No Result
View All Result
العالم الاقتصادي
  • الرئيسية
  • افتتاحية
  • أخبار اقتصادية
    • اقتصاد محلي
    • اقتصاد عربي
    • اقتصاد عالمي
  • محليات
  • حوارات
  • دراسات
  • آراء
  • رياضة
  • مكتبة الفيديو
  • المزيد
    • منوعات
    • تكنولوجيا
    • بيئة
    • تحقيقات
No Result
View All Result
العالم الاقتصادي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • من نحن
  • اتصل بنا

Home أخبار اقتصادية اقتصاد عربي

إجراءات مصرية حاسمة لتسهيل تأسيس المشاريع الكبيرة

نوفمبر 1, 2022
in اقتصاد عربي, مقالات أساسية
0
SHARES
0
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

العالم الاقتصادي- رصد

تخوض مصر معركة حاسمة لمحاربة البيروقراطية، وهي تستهدف تدشين “الرخصة الذهبية” للمشاريع الكبيرة التي لا يضطر معها المستثمرون للتعامل مباشرة مع الدوائر الحكومية، خاصة هيئة التنمية الصناعية والجهات المتهمة بتعطيل مسيرة العمل.

كثفت الحكومة المصرية جهودها لتعزيز دور القطاع الخاص وتعميق دور الصناعة المحلية بعد أزمة الدولار التي كشفت عن ترهل هذا القطاع.

وأبانت الأزمة الراهنة أن الصناعة تقوم على تجميع الخامات من الخارج ثم تركيبها محليا، ما يعني أنها لا تمثل قيمة مضافة، بل تتحول إلى عبء لا يقل خطورة عن منظومة الاستيراد.

وتهدد البيروقراطية العتيقة مناخ الاستثمار رغم كل الخطوات التي سلكتها الحكومة للتخفيف منها منذ مبادرات تأسيس نظام الشباك الواحد لإنهاء الإجراءات التي تتعلق بالأنشطة الاستثمارية وصولا إلى التحول الرقمي ثم الاستعانة بما يسمى “المتسوق السري”.

لكن لا تزال جذور التعقيدات الإدارية تقف حائلا أمام تسريع وتيرة الصناعة وجذب المستثمرين.

وقرر الرئيس عبد الفتاح السيسي مجابهة البيروقراطية التي يعتبرها مستثمرون سببا رئيسيا في إحجامهم عن ضخ الأموال، لاسيما ما يتعلق بأزمة التراخيص اللازمة لتأسيس مشروع، بداية من شراء الأراضي وحتى الحصول على رخصة التشغيل.

ووجه السيسي الحكومة أخيرا بمنح “الرخصة الذهبية” لكل من يتقدم للاستثمار بالبلاد خلال ثلاثة أشهر لتسريع وتيرة المشاريع، في استجابة لحظية لطلب قدمه رئيس اتحاد الصناعات محمد السويدي.

وتهدف الرخصة الذهبية لتبسيط الإجراءات على مستثمري الصناعة والبنية التحتية لإقامة مشاريع ذات أولوية للدولة.

ويتم ذلك بالحصول على موافقة واحدة تغطي كل شيء، بدءا من تخصيص الأراضي وحتى تشغيل وإدارة المشروع وفقا للدليل المحدث الصادر عن الهيئة العامة للاستثمار والمناطق الحرة.

ولا يعفي ذلك المستثمر من أي متطلبات، لكنه يختصر كل شيء في موافقة واحدة، إذ يستلزم من المشاريع الاستثمارية المؤهلة للحصول على الرخصة الذهبية استيفاء جميع المتطلبات التنظيمية من الدوائر الحكومية المختلفة.

لكن الاختلاف الجوهري يكمن في أن المستثمر يمر بعملية أبسط كثيرا، حيث ينجم عنها تقليل الوقت والجهد، وإلغاء الحاجة للحصول على موافقات منفصلة من جهات مختلفة.

كما تشمل هذه الرخصة الإجراءات المتعلقة بتراخيص البناء ويتم اختصارها، ومن يحصل عليها يمكنه بدء مشروعه فورا، ولذلك يعتبرها الخبراء أداة لضرب البيروقراطية في مقتل.

وكانت تُمنح تلك الرخصة للشركات التي تعمل على إقامة مشاريع قومية وإستراتيجية وتتوافق بشكل عام مع خطة الدولة للتنمية.

وتقتصر المزايا على مشاريع الشراكة بين القطاعين العام والخاص في مجالات المرافق العامة والبنية التحتية والطاقة المتجددة والنقل والموانئ.

ويستفيد من الرخصة كل من يرغب في تأسيس مشاريع ذات حجم كبير بمختلف القطاعات وتفسح الدولة المجال أمام الصناعات المتعددة للقطاع الخاص، بشقيه المحلي والأجنبي.

وأوضح رئيس لجنة الصناعة بجمعية رجال الأعمال المصريين مجدالدين المنزلاوي أن الرخصة الذهبية تواجه الروتين الذي عانى منه المستثمرون طويلا، وتعطلت العديد من المشاريع ولذا يمكن وصفها بـ”المُنقذ” لأنها تختصر المسافات لأصحاب الأعمال.

وقال لـ”العرب” إن “الرخصة تتاح حاليا لكل المشاريع الكبيرة، وهو ما تم التوصل إليه بالحديث مع المسؤولين عبر مشاركته في مؤتمر اتحاد الصناعات الأخير”، مؤكدا أن ضوابط وشروط التقدم إليها يتم تحديدها عن طريق الهيئة العامة للاستثمار.

وحدد السيسي مدة الرخصة الذهبية لنحو ثلاثة أشهر، وهذا يعني أنه سيتم تقييمها خلال تلك المدة وحال نجاحها وأدت إلى إقبال المستثمرين وضخ أموال جديدة كثيفة يمكن أن يتم مدها لفترة أخرى.

كما عرض مشاركة الدولة في المشاريع الكبيرة مع القطاع الخاص، وهو تصريح قد يثير شكوك البعض، لكن السيسي حاول أن يطرح حلا لتشجيع المستثمرين، وهو اختيار أمام رجال الأعمال وليس إجبارا. ومن شأن ذلك تعزيز سهولة التمويل دون التقيد بدراسات الجدوى.

وتعد شراكة الحكومة مع القطاع الخاص بنسبة مثل 30 في المئة لا تنطوي على مزاحمة، وتمثل عامل ثقة أو ضمان تستعين به الشركات غير الحكومية للحصول على القروض من المؤسسات المحلية والأجنبية، ما يدعم سرعة التشغيل.

وأوضح نائب رئيس الاتحاد المصري لجمعيات المستثمرين أسامة حفيلة أن الرخصة الذهبية وسيلة تشجيع للمستثمرين وستعجل بإنهاء تراخيص المشروعات الكبيرة في وقت وجيز، بعيدا عن البيروقراطية التي أحبطت العديد من المستثمرين.

ولم تشمل الحوافز تشجيع الرخصة الذهبية فقط، بل تضمنت توجيه السيسي لمحافظ البنك المركزي حسن عبدالله بتسهيل إجراءات تمويل المشاريع الصناعية التي تتطلبها الدولة والقطاع الخاص ويتم تحديدها بالاتفاق مع اتحاد الصناعات والغرف الصناعية.

وأشار حفيلة لـ”العرب” إلى أن السلطات أدركت معوقات الصناعة وفي مقدمتها التعقيدات الإدارية والتمويلات المطلوبة، لذا تُوجه بالحلول السريعة لبث الثقة في نفوس المستثمرين، كما أن تسهيل الحصول على التراخيص والقروض يعزز التوسع في الاستثمارات.

وجاءت عملية تسهيل إجراءات الاستثمار في وقت مهم للغاية، وذلك قبل مؤتمر المناخ المزمع انطلاقه في السادس من نوفمبر الجاري، إذ يترتب على تذليل العقبات والتغلب على المعوقات سهولة الترويج للمشاريع المستهدف طرحها أثناء هذا الحدث.

وتنوي القاهرة طرح أكثر من 20 مشروعا ضمن ما يسمى بـ”الاقتصاد الأخضر” في خمسة قطاعات بالمؤتمر وتتضمن قطاعات الكهرباء والطاقة المتجددة، والنقل، والزراعة، والمياه، والنفط والغاز، بتكلفة تزيد على 120 مليار دولار.

وأثنى عمرو فتوح عضو جمعية مستثمري بدر في شرق القاهرة، على خطوة السلطات بتفعيل الرخصة الذهبية، حيث تفتح الباب أمام تدفق الاستثمارات الأجنبية أيضا.

وأوضح لـ”العرب” أن من أهم عوامل اختيار المشاريع للحصول على الرخصة الذهبية، هي أن يسهم في زيادة الصادرات بتصدير ما لا يقل عن 50 في المئة من منتجاتها سنويا خلال مدة أقصاها ثلاث سنوات من تاريخ بدء مزاولة النشاط.

وتوقع فتوح أن يكون من بين شروط الحصول على الرخصة استهداف المشروع خفض الواردات وتوطين الصناعة المحلية، وكذلك ألا تقل نسبة المكون المحلي بمستلزمات الإنتاج عن النصف، وإلا لن تكون ثمة جدوى من تدشين المشاريع الجديدة.

وأكد أن اعتماد مشاريع الرخصة الذهبية على المستلزمات المحلية سيتعزز تفعيل المبادرة الرئاسية (ابدأ)، والتي تقوم الشركات بتصنيع مستلزمات الإنتاج محليا خلال الفترة الراهنة.

– العرب –

 

اقرأ أيضاً

مباحثات سورية عمانية لتعزيز التعاون في المجال الصناعي
اقتصاد عربي

مباحثات سورية عمانية لتعزيز التعاون في المجال الصناعي

أغسطس 24, 2023
1
وزارة الاقتصاد توضح بعض النقاط المتعلقة بالواقع التجاري والاقتصادي والصناعي
slider

وزارة الاقتصاد توضح بعض النقاط المتعلقة بالواقع التجاري والاقتصادي والصناعي

يوليو 31, 2023
3
دول عربية تغلي بين القبة الحرارية و”النينو”
slider

دول عربية تغلي بين القبة الحرارية و”النينو”

يوليو 19, 2023
47
نجاح زراعة الزعفران في سورية و” أكساد” ترعى وتهتم بتسويقه
slider

نجاح زراعة الزعفران في سورية و” أكساد” ترعى وتهتم بتسويقه

يوليو 12, 2023
8
قطر ستزود تايلند بالغاز المسال
slider

قطر ستزود تايلند بالغاز المسال

يوليو 11, 2023
2
” أونكتاد” الدول النامية تحتاج إلى استثمارات بـ 1.7 تريليون دولار سنوياً
slider

” أونكتاد” الدول النامية تحتاج إلى استثمارات بـ 1.7 تريليون دولار سنوياً

يوليو 6, 2023
10
مصر تحتاج إلى 36 عاما لسداد ديونها
أخبار اقتصادية

مصر تحتاج إلى 36 عاما لسداد ديونها

يونيو 25, 2023
17
ماهي أسباب عزوف المستثمرين عن الاستثمار في سورية؟
slider

ماهي أسباب عزوف المستثمرين عن الاستثمار في سورية؟

يونيو 12, 2023
49
slider

يونيو 9, 2023
3
Next Post

مشاهدة جوستين تيمبرليك 'صرخة لي نهر' تعال إلى الحياة في الرقص مليء بالجمال

Discussion about this post

صفحتنا على فيسبوك

BY : refaat

2024 © جميع الحقوق محفوظة

العالم الاقتصادي

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • افتتاحية
  • أخبار اقتصادية
    • اقتصاد محلي
    • اقتصاد عربي
    • اقتصاد عالمي
  • محليات
  • حوارات
  • دراسات
  • آراء
  • رياضة
  • مكتبة الفيديو
  • المزيد
    • منوعات
    • تكنولوجيا
    • بيئة
    • تحقيقات

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In