الثلاثاء - 8 يوليو - 2025 - 09:42 - مساءً
  • Login
العالم الاقتصادي
Advertisement Banner
  • الرئيسية
  • افتتاحية
  • أخبار اقتصادية
    • اقتصاد محلي
    • اقتصاد عربي
    • اقتصاد عالمي
  • محليات
  • حوارات
  • دراسات
  • آراء
  • رياضة
  • مكتبة الفيديو
  • المزيد
    • منوعات
    • تكنولوجيا
    • بيئة
    • تحقيقات
No Result
View All Result
العالم الاقتصادي
  • الرئيسية
  • افتتاحية
  • أخبار اقتصادية
    • اقتصاد محلي
    • اقتصاد عربي
    • اقتصاد عالمي
  • محليات
  • حوارات
  • دراسات
  • آراء
  • رياضة
  • مكتبة الفيديو
  • المزيد
    • منوعات
    • تكنولوجيا
    • بيئة
    • تحقيقات
No Result
View All Result
العالم الاقتصادي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • من نحن
  • اتصل بنا

Home تكنولوجيا

شبكات الإنترنت الافتراضية الخاصة لتجنب الرقابة.. هل هي آمنة بالفعل؟

ديسمبر 27, 2021
in تكنولوجيا, مقالات أساسية
0
SHARES
1
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

العالم الاقتصادي – رصد

تقنية الشبكات الخاصة الافتراضية هي مخرج طوارئ سريع لدى حجب الأنظمة الحاكمة للمواقع التي تنتقدها، واستخدام هذه التقنية يمكننا من الدخول إلى الإنترنت من خلال منفذ حر، ولكن هل يمكننا الوثوق بمصدر هذا المنفذ؟ وما هي المخاطر؟

عدد متزايد من الدول يقوم بحجب المواقع الإلكترونية الغير مرغوب فيها على شبكاتها الوطنية، كما يبحث عبر الإنترنت تحديدا عن الأصوات الناقدة والمعارضة له.

عندما يفرض نظام حاكم رقابة على الإنترنت خلال أزمة ما، يلجأ العديد من المستخدمين إلى الحلول الأبسط، والتي تتمثل غالبا في تقنية الشبكات الخاصة الافتراضية VPN.

وتم تطوير هذه التقنية للسماح للشركات الموجودة في أماكن مختلفة لربط شبكاتهم الداخلية، المعروفة باسم إنترانت  Intranet، عبر قنوات مشفرة موجودة على شبكة الإنترنت العادية. إلا أن الشبكات الخاصة الافتراضية يمكن كذلك استخدامها لربط أجهزة الكمبيوتر الخاصة، المتصلة بشبكة إنترنت تقع تحت سيطرة الحكومة، بمزود خدمة أخر يوفر إنترنت بدون رقابة الحكومة.

وتتعدد الشبكات الخاصة الافتراضية وما يقدمه مزودو الخدمة من وعود كبيرة حيث يقولون أن عند تثبيتك للبرامج المطلوبة لتشغيلها على هاتفك، ستتمكن من الدخول على الإنترنت بأمان. كما يعد مزودو الخدمة بحماية بياناتك الشخصية من الدخول عليها من قبل أي جهات مؤذية محتملة.

فالواضح هو أن باستخدام الشبكات الخاصة الافتراضية يمكنك استخدام الإنترنت، عبر مزودي خدمات في دول أخرى، وتجاوز الرقابة الحكومية والدخول للمواقع المحجوبة.

كيف تعمل هذه التقنية؟

تقيم الشبكات الخاصة الافتراضية VPN نفق مشفر يربط هاتفك المحمول أو جهاز الكمبيوتر الخاص بك بمزود خدمة بعيد، وعبر مزود الخدمة هذا تستطيع الدخول إلى الإنترنت.

وعندما تبدأ في البحث عبر شبكة الإنترنت، يظهر لمشغلي مواقع الإنترنت التي تقوم بزيارتها وكأنك جهازك نفسه هو مزود خدمة الشبكات الافتراضية VPN.

فعلى سبيل المثال، إن كنت تقوم باستخدام جهاز كمبيوتر أو هاتف محمول في ألمانيا بينما يقع مزود خدمة الشبكات الافتراضية في اليابان، سيعتقد مشغلي المواقع التي تقوم بزيارتها أنك في اليابان وليس في ألمانيا. وتقوم لعبة الاختفاء تلك على فكرة عدم ظهورك على الإنترنت بعنوان جهازك، وإنما بعنوان مزود خدمة الشبكات الخاصة الافتراضية.

هل يمكن كشف هوية المستخدم والوصول له؟

وتعتبر الشبكات الخاصة الافتراضية VPN متاحة الآن للجميع، كما أن البرامج المطلوبة لتشغيلها متاحة أيضا مجانا. إلا أن المستخدمين غالبا ما يتجنبون التفكير في المخاطر التي قد يتضمنها الموقف.

يمكن للأنظمة المتحكمة في الإنترنت بشكل عام أن تكتشف استخدام شخص لتقنية الشبكات الخاصة الافتراضية. ولكن لا يمكنهم الكشف عما يقوم به هذا الشخص وطبيعة البيانات التي أرسالها واستقبالها عبر النفق المشفر.

ولهذا السبب قررت بعض الأنظمة الديكتاتورية منع استخدام هذه التقنية إما بحجب إمكانية النفاذ لمزودي الخدمة الموجودين في الخارج، أو أحيانا في حالات نادرة بمحاكمة من يقوم باستخدامها.

ولكن لا تستطيع حكومات الدول عادة اتخاذ تحرك ما ضد جميع الشبكات الخاصة الافتراضية، إذ تعتمد الكثير من الشركات الأجنبية في هذه الدول على تلك التقنية لتأمين شبكة الاتصالات الداخلية الخاصة بكل شركة. وطالما لا تقوم الحكومة بحجب عناوين مزودي خدمة الشبكات الخاصة الافتراضية، يمكن حينها استخدامها لتجاوز الرقابة المفروضة من جانب الدولة.

ما مدى أمان البيانات الشخصية؟

هنا تكمن نقطة الضعف الثانية وهي وصول كافة بياناتك للجهة أو الشركة التي تزودك بخدمة الشبكات الخاصة الافتراضية VPN. ولكن ما مدى معرفتك بتلك الشركة، إذ عليك الوثوق في أن يقوم مزود الخدمة بحماية خصوصية بياناتك.

وبسبب قيام الجهة التي تزودك بالخدمة بمهمة تشغيل النفق المشفر، يكون متاح لها أيضا معرفة المواقع التي تزورها وأوقات ومعدل استخدامك لها. كما لها كذلك القدرة على الاطلاع على المحتوى غير المشفر لجميع اتصالاتك كبريدك الإلكتروني.

ويمكن حفظ تلك البيانات وبيعها لأغراض تجارية، خاصة البيانات المتعلقة بعمليات بحثك على الإنترنت، وهو ما قد يتحول لنموذج تجاري ناجح لمزودي خدمة الشبكات الخاصة الافتراضية. كما يمكنهم الحصول على المال من العملاء باستخدام نظام الاشتراك، ثم بيع بيانات المستخدمين الخاصة بسلوكيات استخدامهم للإنترنت لوكالات الإعلانات.

وفي أسوء الحالات، يمكنهم كذلك بيع بياناتك لجهات حكومية أو إمدادها بها. وحتى إن وعد مزود الخدمة بعدم بيعه لبياناتك، فسيكون هناك خطر دائم علي هذه البيانات لمجرد أنها محفوظة لديها. ولا يمر يوم واحد بدون التبليغ عن تسريب ما للبيانات سواء لضعف التأمين أو بسبب هجوم إجرامي من قبل قراصنة.

ما هو الحل الأفضل؟

يتحقق الوضع الأفضل بعدم تجميع وحفظ البيانات من الأساس، حتى إن وعد مزود الشبكات الخاصة الافتراضية بعدم الاحتفاظ ببياناتك. فالنظام الذي لا يقوم بجمع أية بيانات يعتبر أكثر أمانا، وهو ما يمكن لبرنامج ومتصفح الإنترنت Tor القيام به.

ويقوم البرنامج ببناء نفق ثلاثي مباشر نحو متصفح الإنترنت حيث يوفر للمستخدم مستويات كطبقات البصلة، والمسمى تيمنا بها، بحيث لا تعرف أي من هذه الطبقات هويتك ووجهتك. وباستخدام هذا البرنامج لا يمكن تخزين الصفحات والمواقع التي تقوم بزيارتها ومدى استخدامك لها، إذ تعد هذه البيانات غير متاحة له على الإطلاق. ولهذا يطلق على هذا البرنامج وطريقة عمله وصف “الخصوصية عبر التصميم”.

ويعتبر Tor مشروع غير هادف للربح تتم إدارته من قبل متطوعين ويمكن استخدامه مجانا. ولكن هناك عائق واحد حيث يمكن أحيانا للاتصال بالإنترنت عبره أن يكون أمرا صعبا فتصبح السرعة والسهولة ثمنا باهظا لما تحصل عليه من خصوصية.

وإن أردت تصفح الإنترنت بسرعة باستخدام متصفحك العادي عبر عنوان أجنبي، دون الحاجة لأكبر درجات الحماية لبياناتك، فعليك باستخدام مزود لخدمة الشبكات الخاصة الافتراضية VPN يمكنك الوثوق على قدر الإمكان فيه.

ولهذا من الأفضل عدم الاعتماد على البوابات التي تقارن بين مزودي هذه التقنية وتصنف ما يقدموه من خدمات، حيث تقدم هذه البوابات غالبا توصياتها بتمويل أو رعاية مزودي الخدمة أنفسهم. والبديل هو سؤال متخصصين موثوق فيهم بمجال الأمن الرقمي، أو الاطلاع على أحدث المراجعات للشبكات الخاصة الافتراضية المنشورة في مصادر متخصصة حسنة السمعة.

ما الآثار التي نخلفها لدى استخدام الإنترنت؟

عند اتصال أجهزة الكمبيوتر ببعضها البعض على شبكة الإنترنت، يحدث تبادل دائم لعناوين الأجهزة IP address. ولكن هذا لا يعني بالضرورة التعرف على هوية الأشخاص لأن نادرا ما يتم ربط تلك العناوين الإلكترونية بشكل صارم بالأشخاص المستخدمة للأجهزة.

ونفس الأمر ينطبق على ملفات البيانات المعروفة باسم كوكيز cookies، فبقيام المستخدم بإغلاقها يتوقف دورها أو تنقطع أهميتها. وأعلنت شركة غوغل مؤخرا عن عدم رغبتها في استمرار الاستخدام للكوكيز، التي تجمع البيانات لطرف ثالث، عبر متصفح غوغل كروم التابع للشركة.

والأكثر من ذلك هو إمكانية التعرف على مستخدمي الإنترنت اليوم بشكل أكثر تحديدا من خلال ما يعرف بالبصمات. والمقصود هو قيام المتصفح بجمع معلومات ذات صلة عن المستخدم، مثل المنطقة الواقع فيها أو الأجهزة الخاصة به المتصلة بالإنترنت، بما يمكن من التعرف على المستخدم بدقة يمكن أن تصل إلى 99 بالمئة من خلال هذه البصمات الإلكترونية.

ويتمتع هذا الأسلوب بشهر كبيرة لدى شركات الإنترنت الكبرى. فعلى سبيل المثال، الدخول بحسابك على موقع كأمازون أو غوغل يعني ربط البصمة الإلكترونية بشخص حقيقي بعينه.

وأحيانا لا يتم جمع تلك البصمات بشكل مباشر على مواقع هذه الشركات العملاقة، إذ يقوم طرف ثالث أيضا بجمعها. فعلى سبيل المثال، لو قمت بزيارة موقع ما يحتوي على صور محفوظة أو موجودة على مزود خدمة أو موقع ثالث، يكون بإمكان هذا الطرف الثالث الوصول لك أيضا.

اقرأ أيضاً

سطح معدني فائق الخوف من الماء مستوحى من العنكبوت الجرس الذي يسكن في الماء.
slider

سطح معدني فائق الخوف من الماء مستوحى من العنكبوت الجرس الذي يسكن في الماء.

أكتوبر 11, 2023
38
المتاجر الإلكترونية صاحبة الحصة الأكبر في السعودية.. شركات «اشترِ الآن وادفع لاحقاً» 10 ملايين عميل و8.7 مليارات ريال مبيعاتها في عام
slider

المتاجر الإلكترونية صاحبة الحصة الأكبر في السعودية.. شركات «اشترِ الآن وادفع لاحقاً» 10 ملايين عميل و8.7 مليارات ريال مبيعاتها في عام

سبتمبر 7, 2023
8
الشركات الصينية تسحب البساط من تحت أقدام ألمانيا.. 42% من شركات السيارت اتخذت من الصين مقراً لها
slider

الشركات الصينية تسحب البساط من تحت أقدام ألمانيا.. 42% من شركات السيارت اتخذت من الصين مقراً لها

سبتمبر 5, 2023
7
إنتل تعلن عن شريحة تجعل الإنترنت أقل استهلاكًا للطاقة بأكثر من الضعف
slider

إنتل تعلن عن شريحة تجعل الإنترنت أقل استهلاكًا للطاقة بأكثر من الضعف

أغسطس 31, 2023
0
طلاء للتخفيف من درجة حرارة المباني
slider

طلاء للتخفيف من درجة حرارة المباني

أغسطس 7, 2023
2
وزارة الاقتصاد توضح بعض النقاط المتعلقة بالواقع التجاري والاقتصادي والصناعي
slider

وزارة الاقتصاد توضح بعض النقاط المتعلقة بالواقع التجاري والاقتصادي والصناعي

يوليو 31, 2023
9
مجلس الأمن يعقد أول محادثات حول مخاطر الذكاء الاصطناعي
slider

مجلس الأمن يعقد أول محادثات حول مخاطر الذكاء الاصطناعي

يوليو 22, 2023
3
دول عربية تغلي بين القبة الحرارية و”النينو”
slider

دول عربية تغلي بين القبة الحرارية و”النينو”

يوليو 19, 2023
49
وظيفة أمريكية غير تقليدية لشخص واحد
slider

وظيفة أمريكية غير تقليدية لشخص واحد

يوليو 11, 2023
8
Next Post
الاستمطار يزداد شيوعاً فيما تتفاقم موجات الجفاف في أميركا

الاستمطار يزداد شيوعاً فيما تتفاقم موجات الجفاف في أميركا

Discussion about this post

صفحتنا على فيسبوك

BY : refaat

2024 © جميع الحقوق محفوظة

العالم الاقتصادي

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • افتتاحية
  • أخبار اقتصادية
    • اقتصاد محلي
    • اقتصاد عربي
    • اقتصاد عالمي
  • محليات
  • حوارات
  • دراسات
  • آراء
  • رياضة
  • مكتبة الفيديو
  • المزيد
    • منوعات
    • تكنولوجيا
    • بيئة
    • تحقيقات

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In