الثلاثاء - 8 يوليو - 2025 - 01:57 - صباحًا
  • Login
العالم الاقتصادي
Advertisement Banner
  • الرئيسية
  • افتتاحية
  • أخبار اقتصادية
    • اقتصاد محلي
    • اقتصاد عربي
    • اقتصاد عالمي
  • محليات
  • حوارات
  • دراسات
  • آراء
  • رياضة
  • مكتبة الفيديو
  • المزيد
    • منوعات
    • تكنولوجيا
    • بيئة
    • تحقيقات
No Result
View All Result
العالم الاقتصادي
  • الرئيسية
  • افتتاحية
  • أخبار اقتصادية
    • اقتصاد محلي
    • اقتصاد عربي
    • اقتصاد عالمي
  • محليات
  • حوارات
  • دراسات
  • آراء
  • رياضة
  • مكتبة الفيديو
  • المزيد
    • منوعات
    • تكنولوجيا
    • بيئة
    • تحقيقات
No Result
View All Result
العالم الاقتصادي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • من نحن
  • اتصل بنا

Home بيئة

النقل الأخضر وسيلة لحياة أفضل في المدن

أبريل 6, 2021
in بيئة, مقالات أساسية
0
SHARES
0
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

العالم الاقتصادي- رصد

مع توجه أغلب سكان الأرض إلى السكن في المدن تزداد انبعاثات الغازات الملوثة التي تشكل خطرا على البشرية لذلك تقترح شبكة من المدن التي تضغط من أجل المناخ الاستثمار في البنية التحتية وتأمين النقل الأخضر لحماية السكان وخاصة الطبقات المهمشة من الخطر.

 قال رؤساء بلديات من حوالي 100 مدينة إنه في عالم يعاني من تأثير وباء كورونا، يمكن أن يخلق الاستثمار في النقل العام 4.6 مليون وظيفة بحلول سنة 2030، ويحد من الانبعاثات.

وقالت “سي 40″، وهي شبكة من المدن التي تضغط من أجل المناخ، إن “الانتعاش الأخضر والعادل” من خلال الاستثمار في الحافلات والقطارات، وخاصة السيارات الكهربائية، من شأنه أن يقلل أيضا من استخدام السيارات وتلوث الهواء، ويحمي السكان المعرضين للخطر.

وقال إريك غارسيتي رئيس مجموعة قيادة المناخ في مدن “سي 40” وعمدة لوس أنجلس في بيان، “الطريق إلى الانتعاش ممهد بالاستثمارات في بنيتنا التحتية. إذ أن النقل العام هو أكثر من مجرد وسيلة لنقل الناس بل هو وسيلة لخلق الفرص والمساواة ونوعية حياة أفضل”.

ويعني زيادة أعداد وسائل النقل الكهربائية المتوقع على مدى العقود المقبلة، أن شبكات الكهرباء المحلية في بعض محاور النقل الحضرية ستحتاج إلى تقوية، فضلًا عن الاستثمارات المطلوبة لزيادة توليد الكهرباء بنسبة 10 إلى 15 في المئة.

وذكر تقرير “سي 40″، أن العديد من أنظمة النقل العام الرئيسية دمرتها جائحة فايروس كورونا المستجد مع توقف الحركة في المدن، حيث توقعت نيويورك عجزا قدره 6 مليارات دولار في 2021 وخسرت باريس ما يقرب من 4 مليارات دولار من الإيرادات في عام 2020.

وقال التقرير إن المدن، التي تضم 60 في المئة من سكان العالم، تحملت وطأة الأزمة، حيث يوجد ما يقرب من 100 مليون شخص (معظمهم من النساء والأقليات العرقية) معرضين لخطر الفقر بسبب التداعيات الاقتصادية.

وتستهلك هذه المدن 78 في المئة من الطاقة العالمية، وتطلق في الجو أكثر من 60 في المئة من انبعاثات الغازات الملوثة. ومع ذلك، فهي لا تغطي سوى 2 في المئة من مساحة العالم.

ومع التطورات التي تشهدها التكنولوجيا، فإن التحول إلى استخدام المركبات الكهربائية في وسائل النقل والمواصلات لا حدود له، ومن الممكن تزويد السيارات والحافلات والقطارات والطائرات بالطاقة الكهربائية بدلًا من البنزين والديزل. ومن شأن ذلك منع مليارات الأطنان من انبعاثات غازات الدفيئة والملايين من حالات الوفاة الناجمة عن تلوث الهواء والمضاعفات الصحية، ويتحقق هذا عندما تكون الكهرباء هي الوقود المستخدم في وسائل النقل والمواصلات، لاسيما وأن المنطقة تتمتع بموارد الطاقة المتجددة.

    كل دولار يُستثمر في النقل العام يولّد 5 دولارات من العائدات الاقتصادية، وكل مليار دولار يخلق 50 ألف وظيفة

وهناك بلدان مثل هولندا والنرويج والولايات المتحدة الأميركية والصين والهند تسعى لإدخال المركبات الكهربائية للاستخدام العام والخاص، والتخلص التدريجي من المركبات التي تعمل بمحركات الاحتراق.

وقد حان الوقت الآن كي تتجه البلدان في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا إلى سياسات واستراتيجيات تدعم المركبات الكهربائية لإتاحة المزيد من الخيارات الأفضل في مجال النقل والمواصلات، وخاصة للنساء والفئات المستضعفة والأولى بالرعاية والمهمشة أصلا بسبب عدم إمكانية الوصول إلى وسائل النقل والمواصلات

وأبرزت جهود الحكومات في المنطقة لمنع انتشار فايروس كورونا الحاجة إلى وسائل نقل ومواصلات آمنة ومستدامة وقادرة على مجابهة الأخطار.

وأظهر التحسن في جودة الهواء في مدن مثل القاهرة وانخفاض انبعاثات الجسيمات الدقيقة وثاني أكسيد النيتروجين في الرياض وجدة وبيروت وبغداد وغيرها من المدن بسبب الإغلاق في مواجهة جائحة كورونا وانخفاض استخدام السيارات، أن التحول إلى وسائل النقل والمواصلات الكهربائية بنسبة 100 في المئة يمكن أن يغيّر قواعد اللعبة في المنطقة مستقبلا.

ولا يوجد أثر كبير يُذكر على البنية التحتية الحالية لتوليد الكهرباء بسبب استخدام المركبات الكهربائية في شبكات النقل.

ويتيح ذلك فرصة أمام واضعي السياسات في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا لتوجيه مستقبل النقل المستدام نحو النقل باستخدام المركبات الكهربائية في وسائل المواصلات العامة والمشتركة، مع التركيز على البنية التحتية لشحن المركبات الكهربائية، وهذه البنية التحتية تعتمد بصورة كبيرة على الكهرباء المولدة من الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، لاسيما وقد أصبحت طاقة الرياح أكثر كفاءة وأرخص وميسورة المنال.

وقال تقرير “سي 40″، إن كل دولار يُستثمر في النقل العام يمكن أن يولّد 5 دولارات من العائدات الاقتصادية، في حين أن كل مليار دولار مستثمر يمكن أن يخلق 50 ألف وظيفة.

وتعتبر المدن مفتاحا لمكافحة تغير المناخ لأنها تولد ثلاثة أرباع انبعاثات الكربون، كما حددت دراسات سابقة، مع ضرورة اتخاذ إجراءات عاجلة لتحقيق هدف سنة 2015 لتجنب الإحترار الكارثي.

وقالت “سي 40″، إن الانتعاش الأخضر سيدعم العمال ذوي الدخل المنخفض أيضا، الذين يعتمدون على وسائل النقل العام للوصول إلى العمل، وخاصة النساء والشباب، الذين تقول الأمم المتحدة إنهم تضرروا بشدة من فقدان الوظائف أثناء الوباء.

وقالت روزا بافانيلي وهي رئيسة نقابة الخدمات العامة الدولية إن “هذا هو الوقت المناسب للاستثمار في الخدمات العامة المحلية القوية، بما في ذلك البنية التحتية للنقل العام لضمان مستقبل عادل ومزدهر وأخضر للجميع”.

وأضافت بافانيلي، التي تدعم نقابتها دعوة “سي 40” للاستثمار،  إنه “دون أنظمة نقل عام قوية، يواجه العمال وخاصة النساء والمهاجرون والشباب والعاملون غير المستقرين وغير الرسميين، حواجز أكبر تحد من قدرتهم على الحصول على عمل”.

يذكر أن دراسة سابقة قام بها باحثون من جامعة كامبريدج، أظهرت أن الاحترار العالمي ربما لعب دورا في انتقال كورونا للبشر من خلال توفير موائل جديدة للخفافيش التي يفترض أنها مصدر الفايروس.

وعلى مدار المئة سنة الماضية، 40 نوعاً من الخفافيش لاقت الظروف المواتية لوجودها وانتشارها في منطقة تمتد على طول جنوب الصين وبورما ولاوس.

وبما أن كل نوع من أنواع الخفافيش يحمل في المتوسط 2.7 من فايروسات كورونا، لا بد أنه يجري في هذه المنطقة تداول المئات من هذه الفايروسات المختلفة، ومن هنا طُرحت فرضية منشأ فايروس كورونا منها.

– العرب-

اقرأ أيضاً

5 طرق لاكتشاف مدى صدق الشركات في تقديم منتجات “صديق للبيئة” في 2024
بيئة

5 طرق لاكتشاف مدى صدق الشركات في تقديم منتجات “صديق للبيئة” في 2024

ديسمبر 28, 2023
24
وزارة الاقتصاد توضح بعض النقاط المتعلقة بالواقع التجاري والاقتصادي والصناعي
slider

وزارة الاقتصاد توضح بعض النقاط المتعلقة بالواقع التجاري والاقتصادي والصناعي

يوليو 31, 2023
9
دول عربية تغلي بين القبة الحرارية و”النينو”
slider

دول عربية تغلي بين القبة الحرارية و”النينو”

يوليو 19, 2023
49
وظيفة أمريكية غير تقليدية لشخص واحد
slider

وظيفة أمريكية غير تقليدية لشخص واحد

يوليو 11, 2023
8
” أونكتاد” الدول النامية تحتاج إلى استثمارات بـ 1.7 تريليون دولار سنوياً
slider

” أونكتاد” الدول النامية تحتاج إلى استثمارات بـ 1.7 تريليون دولار سنوياً

يوليو 6, 2023
11
ماهي أسباب عزوف المستثمرين عن الاستثمار في سورية؟
slider

ماهي أسباب عزوف المستثمرين عن الاستثمار في سورية؟

يونيو 12, 2023
51
slider

يونيو 9, 2023
7
توقيع مذكرة تعاون بين وزارة الإدارة المحلية والبيئة ووزارة الطوارئ الروسية
slider

توقيع مذكرة تعاون بين وزارة الإدارة المحلية والبيئة ووزارة الطوارئ الروسية

يونيو 5, 2023
10
وكالة: الصناعة النووية الأمريكية تطالب البيت الأبيض باستبعاد اليورانيوم الروسي من العقوبات
بيئة

71 مليار دولار احتياجات 11 دولة عربية للتخلص من الانبعاثات الغازية

يونيو 1, 2023
2
Next Post
“جيبتو فارما” نافذة لرؤوس الأموال الأجنبية في قطاع الدواء المصري

"جيبتو فارما" نافذة لرؤوس الأموال الأجنبية في قطاع الدواء المصري

Discussion about this post

صفحتنا على فيسبوك

BY : refaat

2024 © جميع الحقوق محفوظة

العالم الاقتصادي

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • افتتاحية
  • أخبار اقتصادية
    • اقتصاد محلي
    • اقتصاد عربي
    • اقتصاد عالمي
  • محليات
  • حوارات
  • دراسات
  • آراء
  • رياضة
  • مكتبة الفيديو
  • المزيد
    • منوعات
    • تكنولوجيا
    • بيئة
    • تحقيقات

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In