الإثنين - 12 مايو - 2025 - 12:54 - مساءً
arenfrru
  • Login
العالم الاقتصادي
Advertisement Banner
  • الرئيسية
  • افتتاحية
  • أخبار اقتصادية
    • اقتصاد محلي
    • اقتصاد عربي
    • اقتصاد عالمي
  • محليات
  • حوارات
  • دراسات
  • آراء
  • رياضة
  • مكتبة الفيديو
  • المزيد
    • منوعات
    • تكنولوجيا
    • بيئة
    • تحقيقات
No Result
View All Result
العالم الاقتصادي
  • الرئيسية
  • افتتاحية
  • أخبار اقتصادية
    • اقتصاد محلي
    • اقتصاد عربي
    • اقتصاد عالمي
  • محليات
  • حوارات
  • دراسات
  • آراء
  • رياضة
  • مكتبة الفيديو
  • المزيد
    • منوعات
    • تكنولوجيا
    • بيئة
    • تحقيقات
No Result
View All Result
العالم الاقتصادي
arenfrru
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • من نحن
  • اتصل بنا

Home بيئة

المباني الخضراء والعمارة المستدامة

نوفمبر 3, 2021
in بيئة, مقالات أساسية
0
SHARES
4
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

العالم الاقتصادي- رصد

تستهلك عملية تشييد المباني وتشغيلها نسبة عالية من الموارد الطبيعية قد تصل إلى 40 في المئة من إجمالي المواد الأولية، وأكثر من 60 في المئة من الاستهلاك الكلي للطاقة. عليه، تعد العمارة الخضراء من أهم استراتيجيات حماية البيئة وتحقيق التنمية المستدامة.

الهاجس البيئي

اليوم، مع تنامي الاهتمام بمواضيع البيئة والتنمية المستدامة وارتفاع الأصوات المنادية بتقليل الآثار البيئية السلبية الناجمة عن الأنشطة البشرية المختلفة وخفض المخلفات والملوثات والحفاظ على قاعدة الموارد الطبيعية للأجيال المقبلة، بدأ العالم يعترف بالارتباط الوثيق بين التنمية الاقتصادية والبيئة. وقد تنبه المتخصصون إلى أن الأشكال التقليدية للتنمية الاقتصادية تنحصر في الاستغلال الجائر للموارد الطبيعية. وفي الوقت نفسه، تتسبب في إحداث ضغط كبير على البيئة نتيجة ما تفرزه من ملوثات ومخلفات ضارة.

تبعاً لذلك، فإن القطاعات العمرانية لم تعد بمعزل عن القضايا البيئية الملحة، التي أصبحت في السنوات القليلة الماضية تهدد العالم. فهذه القطاعات، من جهة تعتبر واحدة من المستهلكين الرئيسيين للموارد الطبيعية، كالأرض والمواد والمياه والطاقة، ومن جهة أخرى فإن عمليات البناء والتشييد الكثيرة والمعقدة تنتج عنها كميات كبيرة من التلوث والضجيج.

استراتيجية حفظ الموارد الطبيعية

ذكر تعبير “التنمية المستدامة” (Sustainable Development) للمرة الأولى، في وثيقة عالمية باسم “الاستراتيجية العالمية لصون الموارد الطبيعية”، التي صدرت عام 1980، إذ أخذت هذه التنمية في اعتبارها البعد الزمني وحق الأجيال المقبلة في التمتع بالموارد والثروات الطبيعية.

ومن التنمية المستدامة بأبعادها ومحاورها الرئيسة المتداخلة الثلاث (البيئة والاقتصاد والمجتمع)، وما يرافقها من مصطلحات كالاقتصاد الأخضر والطاقة الخضراء والمنتجات الخضراء ومكافحة التلوث والوصول إلى توفير البيئة الصحية وغيرها، تأتي الحلول المعمارية لتشكل جزءاً مهماً في تحقيق هذه التنمية.

قمة الأرض

ومنذ انعقاد مؤتمر الأمم المتحدة المعني بالبيئة والتنمية (قمة الأرض) عام 1992، أصبح السعي من أجل تحقيق التنمية المستدامة ينطوي على السعي لتوفير المدن المستدامة أيضاً. وهذا يمثل تحدياً لمصممي المدن والمخططين والمستثمرين على حد سواء. فالمدن باعتبارها مواقع للصناعة والتجارة والمال، تمثل عناصر أساسية لاستهلاك الموارد، نسبة إلى كم الضرر الذي تلحقه الأنشطة العمرانية والبنيان من تأثيرات بيئية واضحة. من هنا، طرح مفهوم “العمارة الخضراء” كمطلب أساسي، إذ تعزز العمارة المستدامة الارتباط بين البيئة والاقتصاد.

فلسفة العمارة الخضراء

تدعو العمارة الخضراء أو العمارة الصديقة للبيئة، إلى تصميم مبان تتفق مع النظم البيئية الطبيعية ومع التقاليد الثقافية والاجتماعية، مع الأخذ بعين الاعتبار أخطار التلوث الناتج عنها في كل مراحل البناء، بدءاً من التخطيط إلى التنفيذ والتشغيل والصيانة، للوصول إلى تحقيق ترشيد استهلاك الموارد الطبيعية وتوفير الأمان من الكوارث الطبيعية أيضاً.

وتعتمد العمارة الصديقة للبيئة على تشكيل المباني بطريقة مسؤولة بيئياً، تراعي العوامل بأقل استهلاك للطاقة والموارد وأقل آثار ناتجة عن الإنسان والتشغيل، مع تحقيق أقصى توافق مع الطبيعة. الأمر الذي سيساعد في تأسيس ركائز فكر معماري جديد أكثر اتساقاً مع المحيط والطبيعة.

فالعمارة المستدامة تعد أحد الاتجاهات الحديثة في الفكر المعماري، الذي يهتم بالعلاقة بين المبنى وبيئته، انطلاقاً من التفكير في المبنى كنظام بيئي مصغر يتفاعل ويتداخل مع النظام البيئي الأكبر.

الاستدامة في القطاع العمراني

يشير المعماري جيمس واينز (James Wines) في كتابه “العمارة الخضراء”، إلى أن المباني تستهلك سدس إمدادات الماء العذب في العالم، وربع إنتاج الخشب، وخمس الوقود والمواد المصنعة. وفي الوقت نفسه تنتج نصف غازات ما يسبب ظاهرة “الصوبة الزجاجية” الضارة. ويضيف أن مساحة البيئة المشيدة (Built environment) في العالم ستتضاعف خلال فترة وجيزة تراوح بين 20 و40 سنة المقبلة. وهذه الحقائق تجعل من عملية إنشاء المباني وتشغيلها واحدة من أكثر الصناعات استهلاكاً للطاقة والموارد في العالم.

وبحسب الدراسات، فإن نحو 50 في المئة من الاستهلاك العالمي للوقود الأحفوري له علاقة مباشرة بخدمات المباني واستخدامها، من تبريد وتسخين وتهوية وإضاءة وغيرها، إضافة إلى الطاقة المستخدمة في صناعة مواد البناء، وصولاً إلى تبعات تشغيل البناء.

هذا، مع الأخذ بعين الاعتبار، مسؤولية المباني في إنتاج ما يفوق 50 في المئة من مركبات الكلوروفلوروكربون، ذات التأثير السلبي على طبقة الأوزون، والتي تستخدم هذه المركبات في مكونات المباني، مثل بعض أنواع العزل الحراري ودوائر التبريد والثلاجات ونظم مكافحة الحرائق وغيرها.

التصميم الأخضر

يدعو التصميم المستدام إلى البناء بطريقة تراعي مبادئ أساسية، أهمها الحفاظ على الطاقة وتقليل الحاجة إلى الوقود الأحفوري، والاعتماد الأكبر على الطاقات الطبيعية واستخدام الأنماط المتجددة من الطاقة لتشغيل المبنى، مثل تحويل طاقة الرياح والشمس إلى طاقة كهربائية واستخدامها في ضخ المياه وتسخينها، وطاقة “البيوجاز” (Biogas) الناتجة عن تحلل النفايات العضوية.

كذلك البعد عن الحلول الميكانيكية في عمليات التبريد والتسخين، واستبدالها بتقنيات تعتمد على تصميم وتشكيل المبنى وتوجيهه واستخدام عناصر جذب الهواء، كالتهوية الطبيعية ومعالجة الفتحات والمعالجات المعمارية.

إضافة إلى التقليل من استخدام الموارد والمواد الجديدة، والاعتماد على مواد بناء تستلزم طاقة أقل أثناء التصنيع، وانتقاء المحلية منها التي تستلزم أياد عاملة، على اعتبار أن الأيدي العاملة أحد مصادر الطاقة المتجددة. وكذلك تقليل استخدام المواد الكيماوية الضارة كالدهانات والمواد اللاصقة السامة، إضافة إلى إعادة تدوير مواد البناء وإعادة استخدام مخلفات المباني. ذلك كله، سيؤمن بيئة عمرانية آمنة ومريحة وصحية تسهم في الرفاهية ورفع الإنتاجية.

أخيراً، إن مفهوم العمارة الخضراء يرمي إلى تحقيق التوافق والتناغم بين احتياجات الإنسان ومعطيات بيئته المحيطة من خلال محاور مترابطة تشمل، حسن استخدام الموارد وجودة توظيفها والتعامل الأمثل مع المتغيرات البيئية والمناخية واختلاف الظروف الجغرافية والاجتماعية للوصول إلى تحقيق راحة الفرد وتأمين احتياجاته المادية منها والروحية.

– إندبندنت عربية-

اقرأ أيضاً

5 طرق لاكتشاف مدى صدق الشركات في تقديم منتجات “صديق للبيئة” في 2024
بيئة

5 طرق لاكتشاف مدى صدق الشركات في تقديم منتجات “صديق للبيئة” في 2024

ديسمبر 28, 2023
17
وزارة الاقتصاد توضح بعض النقاط المتعلقة بالواقع التجاري والاقتصادي والصناعي
slider

وزارة الاقتصاد توضح بعض النقاط المتعلقة بالواقع التجاري والاقتصادي والصناعي

يوليو 31, 2023
3
دول عربية تغلي بين القبة الحرارية و”النينو”
slider

دول عربية تغلي بين القبة الحرارية و”النينو”

يوليو 19, 2023
47
وظيفة أمريكية غير تقليدية لشخص واحد
slider

وظيفة أمريكية غير تقليدية لشخص واحد

يوليو 11, 2023
4
” أونكتاد” الدول النامية تحتاج إلى استثمارات بـ 1.7 تريليون دولار سنوياً
slider

” أونكتاد” الدول النامية تحتاج إلى استثمارات بـ 1.7 تريليون دولار سنوياً

يوليو 6, 2023
10
ماهي أسباب عزوف المستثمرين عن الاستثمار في سورية؟
slider

ماهي أسباب عزوف المستثمرين عن الاستثمار في سورية؟

يونيو 12, 2023
49
slider

يونيو 9, 2023
3
توقيع مذكرة تعاون بين وزارة الإدارة المحلية والبيئة ووزارة الطوارئ الروسية
slider

توقيع مذكرة تعاون بين وزارة الإدارة المحلية والبيئة ووزارة الطوارئ الروسية

يونيو 5, 2023
6
وكالة: الصناعة النووية الأمريكية تطالب البيت الأبيض باستبعاد اليورانيوم الروسي من العقوبات
بيئة

71 مليار دولار احتياجات 11 دولة عربية للتخلص من الانبعاثات الغازية

يونيو 1, 2023
2
Next Post
انهيار كامل لعملة “لعبة الحبار” المشفرة بعد أسبوعين على إطلاقها

انهيار كامل لعملة "لعبة الحبار" المشفرة بعد أسبوعين على إطلاقها

Discussion about this post

صفحتنا على فيسبوك

BY : refaat

2024 © جميع الحقوق محفوظة

العالم الاقتصادي

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • افتتاحية
  • أخبار اقتصادية
    • اقتصاد محلي
    • اقتصاد عربي
    • اقتصاد عالمي
  • محليات
  • حوارات
  • دراسات
  • آراء
  • رياضة
  • مكتبة الفيديو
  • المزيد
    • منوعات
    • تكنولوجيا
    • بيئة
    • تحقيقات

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In