الثلاثاء - 8 يوليو - 2025 - 02:30 - صباحًا
  • Login
العالم الاقتصادي
Advertisement Banner
  • الرئيسية
  • افتتاحية
  • أخبار اقتصادية
    • اقتصاد محلي
    • اقتصاد عربي
    • اقتصاد عالمي
  • محليات
  • حوارات
  • دراسات
  • آراء
  • رياضة
  • مكتبة الفيديو
  • المزيد
    • منوعات
    • تكنولوجيا
    • بيئة
    • تحقيقات
No Result
View All Result
العالم الاقتصادي
  • الرئيسية
  • افتتاحية
  • أخبار اقتصادية
    • اقتصاد محلي
    • اقتصاد عربي
    • اقتصاد عالمي
  • محليات
  • حوارات
  • دراسات
  • آراء
  • رياضة
  • مكتبة الفيديو
  • المزيد
    • منوعات
    • تكنولوجيا
    • بيئة
    • تحقيقات
No Result
View All Result
العالم الاقتصادي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • من نحن
  • اتصل بنا

Home بيئة

مشروع “الجنة الخضراء” يبدأ الزراعة المائية في ليبيا

أبريل 12, 2021
in بيئة, مقالات أساسية
0
SHARES
1
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

العالم الاقتصادي- رصد

في مزرعة داخل بلدة القويعة على بعد 40 كيلومتراً شرق العاصمة طرابلس، أقام شابان ليبيان مشروع “الجنة الخضراء” للزراعة المائية، في خطوة مبتكرة في بلد تبدو تقنيات الزراعة التقليدية قاصرة عن تلبية حاجات سكانه.

مطلع كل صباح يزور المهندس الزراعي سراج بشيه وشريكه في المشروع منير المنشأة المعدنية التي أقاما فيها “الجنة الخضراء” حيث يتفقدان الخضراوات المغروسة في أنابيب بيضاء مجوفة معلقة في منظرٍ غير معتاد في البلاد، ضمن مساحة 15 متراً في ستة أمتار.

هذه المساحة صغيرة نسبياً لكنها تجسد مزايا هذه التقنية، إذ بالإمكان زراعة محاصيل مختلفة في حيز أضيق مقارنة مع الزراعة التقليدية، بمردود أعلى وفي مدة زمنية أقصر.

ويوضح المهندس الزراعي العشريني سراج بشيه لوكالة الصحافة الفرنسية: “تلقينا تدريباً على الزراعة المائية في تونس قبل عامين، وبعد عودتنا فكرنا بأهمية تحويله لواقع، وباشرنا فوراً في التخطيط لمشروع الجنة الخضراء لزراعة الخضراوات من دون الحاجة إلى التربة”.

أطلق الشابان المشروع قبل بضعة أشهر، و”باتت لدينا مساحة واعدة في هذا البيت الزجاجي والحلم صار أكبر، وسنواصل تطوير العمل بهذه التقنية”.

الزراعة المائية

أحدثت الزراعة المائية التي تقوم على خلط المياه بمجموعة من الأملاح المعدنية والمغذيات الأساسية ثورة في مجال الزراعة خلال الأعوام القليلة الماضية، وباتت دول العالم تتجه بصورة متزايدة إلى هذه التقنية المبتكرة،

نظراً لطبيعة ليبيا ومناخها شبه الصحراوي، إذ لا تتجاوز الأراضي القابلة للزراعة ثلاثة في المئة من إجمالي مساحة البلاد، كما أن هذه النسبة مرشحة للتراجع أكثر، إذ إن القطاع الضيق للأراضي الزراعية الخصبة في شمال البلاد على سواحل المتوسط يدفع فاتورة باهظة جراء التمدد العمراني الزاحف.

ولا تزال الزراعة قطاعاً هامشياً في ليبيا، حيث يهيمن النفط على الاقتصاد في بلد يحوي أكبر احتياطات نفطية في أفريقيا.

لكن يمكن للزراعة المائية أن تكون خياراً استراتيجياً للاكتفاء الذاتي من المحاصيل في ليبيا كونها توفر إنتاجاً سنوياً مستداماً وبالتالي أرباحاً أكبر بخلاف الزراعة التقليدية التي توفر إنتاجاً موسمياً فقط، بحسب سراج بشيه.

ويسعى القائمون على المشروع إلى نشر استخدام هذه التقنية الزراعية على نطاق واسع، لأنها تضمن مردوداً جيداً على مساحات صغيرة، مع محاصيل زراعية خالية من المبيدات الحشرية واستهلاك قليل للمياه، وفق بشيه.

شح المياه

في بلد يضم أكبر منظومة نهر صناعيّ في العالم، وهو مشروع ضخم أطلقه معمر القذافي قبل أكثر من ثلاثة عقود لنقل المياه من أعماق الصحراء إلى المدن الحضرية، تواصل ليبيا الاعتماد على مصادر مياه غير مستدامة، ويجعل ذلك أزمة شح المياه تلوح في الأفق، بسبب الاستنزاف الجائر للمياه الجوفية والعمليات العسكرية التي دمرت ثلثي قنوات نقل المياه عبر منظومة النهر الصناعي التي توفر 83 في المئة من إمدادات المياه للأغراض الزراعية.

وعلى الرغم من ردود الفعل المرحبة بهذا المشروع، لا تزال عقبات عدة تعترض استمراريته وتحديات كثيرة ينبغي للقائمين عليه مجابهتها.

يقول سراج: “مشروعنا يُصنّف من المشاريع الناشئة، وطبيعي أن يمر بتحديات عدة، ونحتاج إلى الصبر والإيمان بالفكرة وتجاوز خيبات الأمل”.

ويوضح المهندس الزراعي أن التحدي الأكبر تمثل في “توفير المواد الأولية التي تدخل في تجهيز مشروعنا، واضطرارنا إلى شراء معظمها من خارج ليبيا” ما يرتب تكاليف باهظة.

ولعلّ مشاركة مشروع “الجنة الخضراء” ضمن معرض ليبيا للمشاريع الصغرى في نسخته الخامسة العام الماضي كانت من أهم محطات نجاحه، خصوصاً بعدما نال ثناء واسعاً.

فوائد عدة

ويرى الخبير الزراعي عبدالكافي العمروني أن المشروع الذي عمل عليه الشابان يمثل “تحدياً وطفرة”.

 ويقول: إن المشروع سيفتح الباب “أمام تقنية زراعية ليبيا بأمس الحاجة إليها خصوصاً مع مناخها الصحراوي وتراجع الإمدادات المائية”.

وتناسب الزراعة المائية ليبيا ذات التربة الرملية والتي صُنفت ضمن ست دول في منطقة الشرق الأوسط مهددة بالفقر المائي الحاد خلال السنوات القليلة المقبلة.

ويختم الخبير الزراعي: “يجب على الحكومة الاهتمام بهذه المشاريع الناشئة ودعمها، فهي ستحقق فوائد عدة، من توفير غذاء نظيف وتشغيل الشباب” كما “يُتوقع من نجاحها سلب هيمنة زراعة التربة التقليدية”.

– إندبندنت عربية-

اقرأ أيضاً

5 طرق لاكتشاف مدى صدق الشركات في تقديم منتجات “صديق للبيئة” في 2024
بيئة

5 طرق لاكتشاف مدى صدق الشركات في تقديم منتجات “صديق للبيئة” في 2024

ديسمبر 28, 2023
24
وزارة الاقتصاد توضح بعض النقاط المتعلقة بالواقع التجاري والاقتصادي والصناعي
slider

وزارة الاقتصاد توضح بعض النقاط المتعلقة بالواقع التجاري والاقتصادي والصناعي

يوليو 31, 2023
9
دول عربية تغلي بين القبة الحرارية و”النينو”
slider

دول عربية تغلي بين القبة الحرارية و”النينو”

يوليو 19, 2023
49
وظيفة أمريكية غير تقليدية لشخص واحد
slider

وظيفة أمريكية غير تقليدية لشخص واحد

يوليو 11, 2023
8
” أونكتاد” الدول النامية تحتاج إلى استثمارات بـ 1.7 تريليون دولار سنوياً
slider

” أونكتاد” الدول النامية تحتاج إلى استثمارات بـ 1.7 تريليون دولار سنوياً

يوليو 6, 2023
11
ماهي أسباب عزوف المستثمرين عن الاستثمار في سورية؟
slider

ماهي أسباب عزوف المستثمرين عن الاستثمار في سورية؟

يونيو 12, 2023
51
slider

يونيو 9, 2023
7
توقيع مذكرة تعاون بين وزارة الإدارة المحلية والبيئة ووزارة الطوارئ الروسية
slider

توقيع مذكرة تعاون بين وزارة الإدارة المحلية والبيئة ووزارة الطوارئ الروسية

يونيو 5, 2023
10
وكالة: الصناعة النووية الأمريكية تطالب البيت الأبيض باستبعاد اليورانيوم الروسي من العقوبات
بيئة

71 مليار دولار احتياجات 11 دولة عربية للتخلص من الانبعاثات الغازية

يونيو 1, 2023
2
Next Post
جودة الاستثمارات الأجنبية

جودة الاستثمارات الأجنبية

Discussion about this post

صفحتنا على فيسبوك

BY : refaat

2024 © جميع الحقوق محفوظة

العالم الاقتصادي

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • افتتاحية
  • أخبار اقتصادية
    • اقتصاد محلي
    • اقتصاد عربي
    • اقتصاد عالمي
  • محليات
  • حوارات
  • دراسات
  • آراء
  • رياضة
  • مكتبة الفيديو
  • المزيد
    • منوعات
    • تكنولوجيا
    • بيئة
    • تحقيقات

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In