الأربعاء - 18 يونيو - 2025 - 12:39 - صباحًا
  • Login
العالم الاقتصادي
Advertisement Banner
  • الرئيسية
  • افتتاحية
  • أخبار اقتصادية
    • اقتصاد محلي
    • اقتصاد عربي
    • اقتصاد عالمي
  • محليات
  • حوارات
  • دراسات
  • آراء
  • رياضة
  • مكتبة الفيديو
  • المزيد
    • منوعات
    • تكنولوجيا
    • بيئة
    • تحقيقات
No Result
View All Result
العالم الاقتصادي
  • الرئيسية
  • افتتاحية
  • أخبار اقتصادية
    • اقتصاد محلي
    • اقتصاد عربي
    • اقتصاد عالمي
  • محليات
  • حوارات
  • دراسات
  • آراء
  • رياضة
  • مكتبة الفيديو
  • المزيد
    • منوعات
    • تكنولوجيا
    • بيئة
    • تحقيقات
No Result
View All Result
العالم الاقتصادي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • من نحن
  • اتصل بنا

Home أخبار اقتصادية اقتصاد محلي

“حاضنة المشاريع”.. حصان طروادة في معرض “BIG 4 SHOW”

أكتوبر 29, 2022
in اقتصاد محلي, مقالات أساسية
0
SHARES
3
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

العالم الاقتصادي- خاص

حرصت إدارة المجموعة العربية للمعارض والمؤتمرات في معرض “BIG 4 SHOW”  كما في معرض “هايتك” وقبله معرض “بيلدكس” على تواجد دائم لمشاريع تخرج الطلاب ضمن ما اطلقت عليه “حاضنة المشاريع”، والتي تضم بين جنباتها مجموعة من الأجهزة والأنظمة والبرامج العلمية التطبيقية، والتي وصل بعضها إلى مرحلة الاستثمار تمهيداً لتنفيذها كمشاريع اقتصادية حيوية على أرض الواقع، وكترجمة عملية لشعار ربط مخرجات التعليم بسوق العمل.. فهل جاء هذا الاهتمام من فراغ أم أن ثمة شيء وربما أشياء في “حاضنة المشاريع” تستحق الاهتمام؟

علاء هلال مدير عام المجموعة العربية للمعارض والمؤتمرات

يقول مدير عام المجموعة العربية للمعارض والمؤتمرات علاء هلال: “أكبر ثغرة وفراغ في الاقتصاد سببه الحصار والعقوبات واضطرار قطاع الصناعة وباقي القطاعات في الدولة لإيجاد البدائل المحلية التي تبدأ بمراكز الدراسات ومراكز الأبحاث، وفي ظل الظروف التي تمر فيها سورية فإن أهم مكان للدراسات والأبحاث هي الجامعات ومشاريع تخرج الطلاب”.

وأضاف هلال: “خلال السنوات الأخيرة تبين أن هناك – فعلاً- مشاريع يقدمها الطلاب لها دور واحتياجات معينة، ولكي نحول هذه المشاريع لتكون مكملاً لمتطلبات الصناعيين والسوق لابد من هذا اللقاء بينهم وبين المنتجين والزوار، وبالتدريج يزداد اهتمام عمداء الكليات والمشرفين على المشاريع في الجامعات بأن يغيروا منحى هذه المشاريع باتجاه أن تغطي احتياجات السوق السورية، والمعارض لها دور أساسي وفعال لأنها تأخذ البوصلة باتجاه مشاريع لها احتياجات حقيقية في القطاع الصناعي في سورية”.

بعد جولة على أجنحة BIG 4 SHOW”” ذات الصلة بالشركات والمخابر الصناعية، وصلنا إلى الجناح المخصص لحاضنة المشاريع لنجد فيها مجموعة مهمة من المشاريع والابتكارات التي أبدع فيها الخريجون الذين وصلوا بمشاريعهم إلى مراحل متقدمة تنحو باتجاه الاستثمار والتبني من قبل رجال الأعمال والصناعيين وأصحاب الشركات، وفي هذه الجولة لمحة موجزة عن المشاريع المعروضة في الحاضنة.

جهاز يحصد الهواء ويخزنه لتوليد الكهرباء في وقت لاحق عند الحاجة

جالا باكير ومحمد نور الخليلي- خريجة وخريج من معهد دمشق المتوسط  “DTC” باختصاص ميكاترونيكس تحدثا عن المشروع بالقول:  “الجهاز مخصص لتوليد الكهرباء عن طريق الرياح، حيث يقوم بحصد الهواء وتخزينه ضمن خزان على شكل هواء مضغوط، ومن الخزانات ينتقل الهواء إلى محرك هوائي يقوم  بتوليد الكهرباء، والفكرة الجديدة في هذا المشروع تتمثل في تخزين الهواء المضغوط إلى وقت الحاجة لتوليد الكهرباء من خلال تشغيل الجهاز وتحويل الهواء المخزن إلى كهرباء”.

 جهاز يحول فضلات المنزل والحدائق إلى سماد في 8 ساعات فقط

محمد محرز وبراءة يوسف وهما أيضاً خريجان من معهد دمشق المتوسط  “DTC” باختصاص ميكاترونيكس تحدثا عن المشروع بالقول: “مشروع (الكومبوستر) وهو جهاز يقوم بعملية تحويل الفضلات الغذائية ومخلفات الحدائق إلى سماد عضوي (كومبوست)، وهو يتمتع بسرعة تحويل الفضلات إلى سماد، حيث يؤمن الظروف المناخية الملائمة لجراثيم التربة من رطوبة وحرارة، وباستطاعته تحليل الفضلات خلال /8/ ساعات فقط وإنتاج السماد مما يختصر الكثير من الوقت اللازم لإنتاج هذا النوع من السماد الذي  يحتاج لأشهر عادة، وهذا الجهاز مخصص للاستخدام المنزلي وهو قابل للتطبيق بأحجام أكبر من ذلك للاستخدامات الزراعية على نطاق واسع”.

أول من دمج بين تقنيتي تنظيف ومراقبة الألواح الشمسية في العالم

محمد بيان عرموش- مهندس طاقة كهربائية قام مع عدد من زملائه الخريجين بتصميم روبوت لتنظيف ألواح الطاقة الشمسية ومراقبة أعطالها باستخدام التصوير الحراري، وعن أهمية المشروع يقول: “مشروعنا أنا وزملائي عبارة عن روبوت لتنظيف ألواح الطاقة الشمسية والكشف عن الأعطال باستخدام التصوير الحراري، فنحن بحاجة إلى أتمتة عمل المحطة من أجل الصيانة والتنظيف والمراقبة، ولدينا مجموعة سلاسل ضمن المحطة تحتوي على ألواح، ولذلك نقوم بتركيب جهاز لكل سلسلة وهو جهاز متنقل يتنقل على هذه السلسلة بشكل كامل ويقوم بتنظيفها ويتخلص من الأوساخ والوحل والشوائب، وكل سلسلة من السلاسل ركب عليها حساس يراقبها ويعطي أمر لهذا الجهاز يحدد فيه مواعيد عمله وفق المردود الذي نحصل عليه ووفق جدول زمني محدد، وعند حدوث أي مشكلة أو أي انخفاض في الطاقة المولدة نعطي أمراً لهذا الجهاز حتى يقوم بعملية الكشف عن الأعطال باستخدام التصوير الحراري، فيقوم بمراقبة المنظومة بالكاميرا الحرارية، وبذلك نحصل على البيانات لكي نعالجها ونحدد  مكان مشكلة في أي خلية ضمن السلسلة”.

وأضاف عرموش: “هذا الأمر يتيح إمكانية الحصول على كفالة من خلال شراء هذه المحطات والألواح من شركة معينة، حيث أستطيع مراقبتها بشكل دائم، فأي سوء تصنيع يظهر على الخلايا أو عند تعرض الخلايا لأي مشكلة نستطيع ملاحظته مباشرة ونكون قادرين على استبداله مباشرة وصيانة الأعطل فوراً”.

وفيما إذا كانت فكرة المشروع مسبوقة أم لا قال عرموش: “فكرة تنظيف وكشف الأعطال موجودة عالمياً، وهناك معايير عالمية خاصة للصور الحرارية الخاصة بالمحطات، لكن فكرة الدمج بين التنظيف والتصوير الحراري هي فكرة جديدة، هناك شركة أمريكية قامت بدمج هاتين التقنيتين لكن عن بعد بطريقة مختلفة عن الطريقة التي نستخدمها نحن، وقمنا بتجريب الروبوت ونحن أول من قام بتطبيق هذه الطريقة في سورية.

لاقط شمسي مزود بنظامي ملاحقة وتشتيت حراري مهم للزراعة والصناعة

إسماعيل زكري وهو خريج هندسة طاقة كهربائية باختصاص طاقات متجددة من جامعة دمشق قام مع عدد من زملائه بتصميم لاقط شمسي وزوده بنظامين مهمين للملاحقة والتشتيت الحراي، يتحدث عن المشروع قائلاً: “يقوم المشروع على فكرة تحسين كفاءة اللواقط الشمسية عن طريق نظامين؛ نظام الملاحقة ونظام التشتيت الحراري، بالنسبة لنظام الملاحقة يستفاد منه في تتبع الزوايا الشمسية على مدار اليوم والسنة، وكما نعرف تختلف هذه الزوايا مع مرور الوقت في اليوم والسنة، وهذا يؤثر على درجات الحرارة التي قد تقلل مردود اللاقط الشمسي، وقمنا بإضافة نظام تشتيت حراري يفيد في تخفيض درجة الحرارة وبالتالي رفع كفاءة اللاقط الشمسي، ويبلغ مردود هذا اللاقط حوالي 95% بعد تطبيق النظامين معاً، ويمكن الاستفادة من هذا المشروع في مجالي الزراعة والصناعة، وفي حال كانت المنظومات جيدة فوق 3000 واط يمكن أن نستفيد منها بشكل جيد، نظام الملاحقة موجود عالمياً، أما نظام التشتيت الحراري موجود لكن في مجال الإلكترونيات، ونحن طبقناه على اللاقط الشمسي”.

جهاز نظام مراقبة إلكتروني مصغر للشبكات الذكية

محمد خير أحمد الزعبي خريج كلية الهندسة الميكانيكية والكهربائية بجامعة دمشق صمم مع زملائه نظاماً لمراقبة أعطال لمحطات 400 كيلوفولط ونقل إشارات حولها إلى مراكز الاستقبال، ويتحدث عن المشروع بالقول: ” تقوم فكرة المشروع على الكشف عن إرسال إشارات الأعطالي، لدينا مخطط لمحطات 400 كيلوفولط في سوريا، ومن خلال هذا الجهاز ننقل إشارات الأعطال بين المحطات وخطوط النقل إلى مراكز الاستقبال عن طريق إشارات لاسلكية بالبنية الخارجية لخط النقل عن طريق الطبقة القشية لخط النقل، والتي تكشف عن مكان العطل، فبدلاً من تمديد خطوط اتصالات لوصل الأعطال نقوم بوصلها عن طريق نفس خط النقل الذي ينقل الطاقة الكهربائية عن طريق الطبقة القشرية، إلى جانب إرسال إشارة العطل إلى مراكز الاستقبال لتتم معالجتها وكشف العطل، وهذا الجهاز يوفر نظام إلكتروني مصغر للشبكات الذكية.

يضيف زميله أسامة مسلم خريج كلية الهندسة الميكانيكية والكهربائية بجامعة دمشق قائلاً: “قبل الحرب كنا نستخدم شبكات فايبر أوبتك وهي كابلات خاصة وبسبب خراب وتلف الكابلات صار بإمكاننا استخدام هذا المشروع عن طريق الموجات الكهروطيسية لخط النقل”.

جهاز لتخفيف آلام الشقيقة له مثيل واحد في العالم في بلجيكا

مؤيد الحمو  خريج جامعة دمشق باختصاص هندسة طبية تحدث عن مشروعه مع زملائه قائلاً: “المشروع خاص بتخفيف آلام الشقيقة والحد من نوباتها، مريض الشقيقة يصيبه صداع في نصف الرأس وشدة ألم مضاعفة تفوق الألم الطبيعي، فالمريض يضطر لأخذ جرعات مسكنة أكثر بكثير من أي مريض عادي، ويمكن أن يصل به الأمر إلى مرحلة الإدمان، ونحن ألغينا الأدوية المسكنة عن طريق الجهاز ونخفف عنه آلام الشقيقة عن طريق النبضات الكهربائية، يوضع الجهاز على الرأس ولدينا ألكتروديم متوضعين على العصب مثلث التوائم، متحدين على الفرع العيني منه، الجهاز مربوط بتطبيق على الأندرويد، ولدينا ثلاثة أنماط أساسية؛ النمط العلاجي فعندما تأتي المريض نوبة الشقيقة يتم تنفيذ جلسة علاج لمدة ساعة واحدة، فيختفي الألم بعد ذلك دون الحاجة إلى أدوية أو مسكنات، ولدينا النمط الوقائي يقي المريض من حدوث النوبة فإذا التزم المريض بهذه الجلسة مرة واحدة يومياً لمدة 20 دقيقة، يمكنه تلافي حدوث النوبة من أصلها، ولدينا آخر نمط ضد التوتر يمكن أن يستخدمه الإنسان الطبيعي أو مريض الشقيقة فالإنسان حين يتوتر وينضغط يتألم من رأسه فهذا النمط يساعد المريض على الاسترخاء ويمكنه من تلافي النوبة من أصلها، وهناك جهاز واحد مثيل لهذا الجهاز موجود في بلجيكا ومباع في كندا أم دولياً وعربياً لا يوجد جهاز مماثل له، ونحن وقادرون على تصنيعه لكننا بحاجة إلى تمويل حتى نوسع التجارب بشكل أكبر، ولدينا أفكار لتضغير حجم الجهاز والشكل بحيث يعطي فعالية أكبر بكثير.

جهاز للمعالجة الفيزيائية يعالج ويخفف آلام الأعصاب ويقوي العضلات

عبد الملك اسليم وهو خريج جامعة دمشق باختصاص هندسة طبية صمم جهازاً للمعالجة الفيزيائية بالأمواج الكهربائية عبر الجلد يتحدث عن المشروع بالقول: “يجمع الجهاز بين عدة أجهزة في جهاز واحد، منها أجهزة العضلات وتقويتها وأجهزة معالجة الأعصاب وتخفيف آلامها وتقليل الالتهابات وتسريع الشفاء، ويولد إشارات متماثلة ورقمية، ونبضات مربعة مجالها مدروس 50 فولط، و50 ملي أمبير كحد أقصى، وهو يمثل حد الأمان، ويولد الإشارات العلاجية لتقوية عضلات المرضى والضعفاء فيزيائياً، وكذلك الرياضيين ولمعالجة الآلام الناتجة بعد العمليات الجراحية وتخفيف الآلام بشكل عام”.

ويضيف: “يتميز الجهاز بتعديل أجريناه على التيار الذي يتم استخدامه مع مرور الوقت، فإذا طبقنا نفس الإشارة على المريض فمع الوقت سيقل تنبيه العصب لهذه الإشارة، وبالتالي سيكون تقلص العضلة ثابتاً، ولذلك قمنا بإجراء تعديل على الإشارة يتناسب مع  مرور الوقت لكي نتمكن من تقليص العضلة ونضمن بقاء العصب متحفزاً بأقصى كمية لهذه الإشارة” .

ويتابع اسليم قائلاً: “تطبيقات الجهاز واسعة ومجال العلاج من خلاله واسع أيضاً؛ هناك عدة برامج علاجية كثيرة منها على سبيل المثال برنامج لتقوية عضلات طرف مبتور حتى يستطيع المصاب تنفيذ جلسات المشي لاحقاً، ويمكن أن نطبق برامج علاجية للأعصاب وتخفيف آلام الأعصاب بعد العمليات الجراحية، ويساعد على إفراز مادة إندرومورفين التي تساعد على تخدير الآلام لمدة أربع أو خمس ساعات ثم نعيد الجلسة مرة أخرى،  ومهما أبحرنا في أجهزة العلاج الفيزيائي يمكن تصميم أجهزة أكثر تطوراً”.

وفيما إذا كان لهذا الجهاز مثيل في العالم تابع اسليم: “بحثتُ عبر الإنترنت عن أجهزة مثيلة ووجدت جهازاً مخصصاً لتقوية عضلات المعدة وجهازاً آخر مخصصاً لتقوية عضلات الرياضيين وجهازاً مخصصاً لتخفيف الآلام، وأنا بدوري قمت بأخذ الإشارات العلاجية وجمعتها في جهاز واحد واستعنت بأوراق بحثية لإضافة برامج علاجية قمت بإضافتها على الجهاز الذي يقوم بالتعرف على العلاج المناسب لكل حالة ويطبقه على المريض”.

وفيما لو تم إجراء تجارب عملية على الجهاز قال: “تم تصميم الجهاز منذ فترة قليلة بعد أن وافقت عليه الكلية كمشروع تخرج نال درجة عالية 93 درجة من أصل 100 درجة وهي من أعلى العلامات في الجامعة، وقد دخلت بمرحلة الاستثمار في هذا الجهاز،  ولا أتوقع أن أواجه مشاكل في عدم وجود برنامج علاجي معين؛ فإذا كنت أريد إضافة برنامج جديد فيجب أن أستعين بالخبراء في هذا المجال حتى أستطيع التثبت من أن هذا العلاج فعال أم لا وحينها يمكن أن ننشر أوراقا بحثية في هذا المجال”.

إنتاج كريم للجلد وشامبو للشعر من نبتة “الألوفيرا” ذات الفوائد الكثيرة

نغم شامية قامت وزميلتيها نور النحلاوي وراما النن الخريجات من جامعة دمشق باختصاص “تصميم ميكانيكي وإنتاج” نجحن في إنتاج مستحضرات تجميلية مستخلصة من نبتة الألوفيرا.

تقول نغم: “الفكرة جديدة ومميزة وتقوم على إضافة جل الألوفيرا إلى أي منتج كيميائي أو مستحضر تجميلي كي نستفيد من الفوائد الموجودة في هذه النبتة، فمشروعنا يتخلص بالجمع بين زراعة الألوفيرا وبين استخلاصها ودمجها في آلات الخلط والتعبئة لنحصل على المنتج النهائي سواء كان شامبو أو كريم أو أي منتج آخر، مع الإشارة إلى أنه ليس كل البشرات تتقبل الأولفيرا؛ إذ يمكن أن يسبب الجل تهيجاً في أول استخدام له لكن في المرة الثانية أو الثالثة ستتقبله البشرة وتمتصه بشكل صحيح، وقد استخدمنا هذا الجل نظراً لفوائده الكبيرة بالنسبة للبشرة والشعر والأظافر، ويمكن في المستقبل القريب إنتاج مستحضرات من الألوفيرا لها فوائد كثيرة.

تضيف نور قائلة: “العينات المعروضة قمنا بتطبيقها واستخلاصها في معمل تبنى المشروع وزودنا بالمواد اللازمة التي أضفناها إلى جل الألفيرا وحصلنا على الشامبو والكريم بكميات قليلة، وحين يتم التوسع في المشروع سيكون هناك إنتاج كميات كبيرة، وحين بدأنا بالمشروع انطلقنا من فكرة إنتاج كميات كبيرة، فالخلاط يتسع 2500 ليتر وكذلك آلة التعبئة، لكننا أنتجنا كميات قليلة حتى لا تكون الكلفة كبيرة”.

بدورها قالت راما: “هذا الكريم مرطب لليدين مكون من جل الألوفيرا ومكونات أخرى بعد استشارة صيدلاني، والمنتج الثاني هو شامبو لجميع أنواع الشعر، وتم تجريب كل من الكريم والشامبو ونالا الإعجاب من قبل أشخاص قاموا باستخدامهما.

تحقيق: محمد النجم- فاطمة الموسى

اقرأ أيضاً

انطلاق معرض “سيريا_بلاست 2024” بمشاركة ما يزيد على 50 شركة متخصصة
أخبار اقتصادية

انطلاق معرض “سيريا_بلاست 2024” بمشاركة ما يزيد على 50 شركة متخصصة

يونيو 27, 2024
12
بنك سورية الدولي الإسلامي يطلق الموبايل البنكي المطور “الذهبي” بميزات جديدة
أخبار اقتصادية

بنك سورية الدولي الإسلامي يطلق الموبايل البنكي المطور “الذهبي” بميزات جديدة

فبراير 18, 2024
14
تقييم استراتيجية منح القطاع الخاص دوراً ريادياً في تنفيذ برنامج إحلال بدائل المستوردات
أخبار اقتصادية

تقييم استراتيجية منح القطاع الخاص دوراً ريادياً في تنفيذ برنامج إحلال بدائل المستوردات

فبراير 12, 2024
22
انطلاق فعاليات الدورة الثامنة لملتقى رجال وسيدات الأعمال
أخبار اقتصادية

انطلاق فعاليات الدورة الثامنة لملتقى رجال وسيدات الأعمال

نوفمبر 3, 2023
5
التحضيرات النهائية لإنطلاق معرض سورية الدولي آغرو سيريا
افتتاحية

التحضيرات النهائية لإنطلاق معرض سورية الدولي آغرو سيريا

أكتوبر 23, 2023
6
التحضيرات النهائية لإنطلاق معرض سورية الدولي آغرو سيريا
اقتصاد محلي

التحضيرات النهائية لإنطلاق معرض سورية الدولي آغرو سيريا

أكتوبر 23, 2023
8
وزير الإسكان والتعمير يفتتح معرض إعادة الإعمار بدمشق
أخبار اقتصادية

وزير الإسكان والتعمير يفتتح معرض إعادة الإعمار بدمشق

سبتمبر 28, 2023
2
مركز الابتكار ونقل التكنولوجيا في جامعة حلب يشارك في معرض الباسل بدورته الـ 21
اقتصاد محلي

مركز الابتكار ونقل التكنولوجيا في جامعة حلب يشارك في معرض الباسل بدورته الـ 21

سبتمبر 27, 2023
92
ملتقى الفرص الاستثمارية الكامنة في الاقتصاد السوري عنوان الملتقى العلمي بين جامعة الشام والاتحاد العربي للأسر المنتجة
أخبار اقتصادية

ملتقى الفرص الاستثمارية الكامنة في الاقتصاد السوري عنوان الملتقى العلمي بين جامعة الشام والاتحاد العربي للأسر المنتجة

سبتمبر 15, 2023
8
Next Post
200 مليار دولار «على الأقل» لتحفيز الاقتصاد الياباني

200 مليار دولار «على الأقل» لتحفيز الاقتصاد الياباني

Discussion about this post

صفحتنا على فيسبوك

BY : refaat

2024 © جميع الحقوق محفوظة

العالم الاقتصادي

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • افتتاحية
  • أخبار اقتصادية
    • اقتصاد محلي
    • اقتصاد عربي
    • اقتصاد عالمي
  • محليات
  • حوارات
  • دراسات
  • آراء
  • رياضة
  • مكتبة الفيديو
  • المزيد
    • منوعات
    • تكنولوجيا
    • بيئة
    • تحقيقات

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In