الثلاثاء - 1 يوليو - 2025 - 11:42 - مساءً
  • Login
العالم الاقتصادي
Advertisement Banner
  • الرئيسية
  • افتتاحية
  • أخبار اقتصادية
    • اقتصاد محلي
    • اقتصاد عربي
    • اقتصاد عالمي
  • محليات
  • حوارات
  • دراسات
  • آراء
  • رياضة
  • مكتبة الفيديو
  • المزيد
    • منوعات
    • تكنولوجيا
    • بيئة
    • تحقيقات
No Result
View All Result
العالم الاقتصادي
  • الرئيسية
  • افتتاحية
  • أخبار اقتصادية
    • اقتصاد محلي
    • اقتصاد عربي
    • اقتصاد عالمي
  • محليات
  • حوارات
  • دراسات
  • آراء
  • رياضة
  • مكتبة الفيديو
  • المزيد
    • منوعات
    • تكنولوجيا
    • بيئة
    • تحقيقات
No Result
View All Result
العالم الاقتصادي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • من نحن
  • اتصل بنا

Home أخبار اقتصادية اقتصاد عربي

دول الخليج أمام تحدي معالجة تضخم فاتورة الرواتب

ديسمبر 5, 2021
in اقتصاد عربي, مقالات أساسية
0
SHARES
0
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

العالم الاقتصادي- رصد

تواجه دول الخليج العربي تحديا كبيرا يتمثل في حتمية معالجة تضخم فاتورة الرواتب وفق خطة مرحلية تأخذ بعين الاعتبار عدة معايير مستدامة على الرغم من تحقيقها بعض النجاح في التأقلم مع ظروف الجائحة وانخفاض أسعار النفط لحماية اقتصاداتها في ظل سياساتها الإصلاحية.

شرعت حكومات الخليج منذ سبع سنوات في إجراءات تقشف شملت الحد من النفقات لمواجهة أزمة النفط مرفقة إياها بخطوات لزيادة مداخيلها غير النفطية وخفض الدعم وفرض ضرائب، لكنها لم تتمكن من الاقتراب من بند الرواتب في موازناتها السنوية.

وفي إطار العقد الاجتماعي القائم منذ عقود، تقدم حكومات المنطقة خدمات الرعاية الصحية والتعليم مجانا، فضلا عن إعانات الضمان الاجتماعي ودعما للإسكان وخدمات المرافق العامة لمواطنيها.

ومع تزايد عجز القطاع العام وأعباء الدين العام المفرطة في ظل تقلبات الاقتصاد العالمي تجد دول المنطقة نفسها اليوم مضطرة إلى إدخال تغييرات على بنود نفقاتها العامة لجعلها أكثر استدامة.

ويرى البنك الدولي أنه رغم عودة اقتصادات دول الخليج الست إلى مسار النمو في ظل أسعار نفط مرتفعة، واستجابات قويّة لمواجهة جائحة كورونا، إلا أن الفاتورة المرتفعة للرواتب لا تزال تُهدد اقتصاداتها.

وقال خبراء البنك في تقرير حديث نشره على منصته الالكترونية إن “موازنات دول المجلس تتعرض لضغوط كبيرة بسبب ارتفاع تكاليف الرواتب”.

وركزوا في تحليلهم على وجوب الإسراع في معالجة فاتورة الرواتب، وهي مقدار الإنفاق الحكومي على الرواتب والمزايا التي تمنحها دول الخليج للموظفين الحكوميين.

وأشار الخبراء إلى أن ذلك سيتطلب تبني خطة إصلاح واضحة المعالم تعالج أوجه الترابط بين إصلاحات المالية العامة وجهاز الخدمة المدنية وسوق العمل، فضلاً عن وضع استراتيجية تواصل فاعلة يمكنها إقناع المواطنين بحتمية الإصلاح.

وبالإضافة إلى الضوابط قصيرة الأجل، يتعين على حكومات الخليج تطبيق تدابير شاملة لإصلاح القطاع العام، حيث تشير التجارب الدولية إلى أن الإصلاحات الناجحة تجمع بين التمتع بالحجم الصحيح للقطاع العام مع التركيز على الارتقاء بمستوى تقديم الخدمات.

ويتجاوز متوسط فاتورة الرواتب في دول الخليج خلال العقدين الماضيين المتوسط في دول منظمة التعاون والتنمية الاقتصادية، باستثناء قطر والإمارات.

ولطالما حصل المواطنون على وظائف بالقطاع العام ذات أجور جيدة شبه مضمونة، ما أدى إلى إبقاء معدلات البطالة منخفضة لاسيما في سياق معدلات المشاركة المنخفضة تقليديا في الأيدي العاملة بين الخليجيين وكفل درجة عالية من التنمية والتماسك الاجتماعيين.

ووفق بيانات منظمة العمل الدولية، فإن معدلات البطالة في قطر التي تبلغ 0.1 في المئة وسلطنة عمان بنحو 1.8 في المئة والكويت والإمارات بنحو 2.2 في المئة، تُعتبر من بين الأدنى على مستوى العالم.

وتعتمد دول الخليج اعتمادا كبيرا على صادرات النفط والغاز التي تزيد نسبتها على 70 في المئة من إجمالي الصادرات السلعية على الرغم من الخطط المتعلقة بتنويع الاقتصاد والاعتماد على القطاع غير النفطي ونقل التكنولوجيا.

وظل العقد الاجتماعي في الخليج مستقرا، ونتيجة لارتفاع متوسط أسعار النفط إلى أكثر من 100 دولار للبرميل يوميا تمكنت حكومات المنطقة من زيادة المدفوعات الاجتماعية وأجور الموظفين في القطاع العام للحفاظ على التوازن القائم بينها وبين مواطنيها.

رواتب خيالية رواتب خيالية

ولكن بدءا من 2015، ومع انخفاض أسعار النفط إلى نحو 60 دولارا للبرميل، اتضح أن هذه البرامج السخية قد بلغت مستويات يتعذر الاستمرار في تحملها.

وسجلت معظم اقتصادات الخليج عجزاً كبيراً في القطاع العام سنويا منذ ذلك التاريخ، مما اضطرها إلى السحب من احتياطاتها النقدية التي تراكمت خلال سنين الوفرة والانتعاش.

وبعد ذلك، وفيما كانت الموازنات العامة واقعة تحت ضغوط هائلة، جاءت الجائحة لتؤدي إلى توقف الاقتصاد العالمي، وتزيد من الضغوط على الموازنات السنوية.

وتحركت حكومات دول الخليج، شأنها شأن جميع بلدان العالم تقريبا، بسرعة لدعم مواطنيها ومؤسسات أعمالها أثناء الجائحة، لكن هذا لم يكن مجانا.

ولدى عدة دول خليجية نسبة مماثلة أو أقل من الموظفين بالقطاع العام قياسا بالبلدان الأسكندنافية التي تشتهر بتقديمها للخدمات وتمتع مواطنيها “بنمط حياة فائقة التميز”، لكنها في المقابل تدفع لموظفيها أكثر مما يمكنهم أن يتوقعوا الحصول عليه في القطاع الخاص.

متوسط فاتورة الرواتب تجاوزت خلال عقدين المتوسط بدول منظمة التعاون والتنمية الاقتصادية، باستثناء قطر والإمارات

ويتأكد هذا الأمر بشكل خاص على الوظائف عند المستوى الأول من الالتحاق بالعمل وذات المهارات المتدنية حيث يحصل الموظفون العموميون عادة على دخل أكبر بكثير من نظرائهم من القطاع الخاص.

وتُظهر العديد من التقارير الدولية أن القطاع العام في الخليج لا يزال يمثل مكان العمل الذي يفضله الكثير من المواطنين وذلك لاقترانه بمنافع غير نقدية سخية وإجازات طويلة وساعات عمل أقصر.

وهذا يثبت أنه بات يشكل عبئا على اقتصادات المنطقة نظرا إلى أن القطاع الخاص يعاني من نقص في الأفراد المتعلمين ويضطر إلى دفع رواتب أعلى للمواطنين أو إلى توظيف الوافدين من أجل تعويض هذا الفارق.

ويقول البنك الدولي إن التصدي لهذه المشكلة سيتطلب من حكومات الخليج اتباع نهج جديد بدءا بوضع ضوابط قوية للتوظيف وسقوف في الموازنة على المعاشات التقاعدية والرواتب.

وبحسب البنك زادت مخصصات موظفي جهاز الخدمة المدنية في السعودية دون ضوابط من نحو 11.7 مليار دولار في 2016 إلى 39.5 مليار دولار في 2019، بينما وظفت جارتها الكويت نحو ثلث موظفيها المدنيين خلال السنوات الخمس الأخيرة وحدها.

وفي ظل قلة الموارد، اضطرت سلطنة عمان إلى تقييد التعيينات الجديدة وأحالت الحكومة جميع الموظفين الذين تزيد مدة خدمتهم على 30 عاماً إلى التقاعد.

ومع ذلك، تواصل مسقط تقديم معاش تقاعدي سخي يعادل 77 في المئة من الراتب النهائي، ما يحول المشكلة فعليا من فاتورة الرواتب إلى نظام المعاشات التقاعدية، التي ستظهر معالمه مع مرور الوقت.

– العرب-

اقرأ أيضاً

مباحثات سورية عمانية لتعزيز التعاون في المجال الصناعي
اقتصاد عربي

مباحثات سورية عمانية لتعزيز التعاون في المجال الصناعي

أغسطس 24, 2023
1
وزارة الاقتصاد توضح بعض النقاط المتعلقة بالواقع التجاري والاقتصادي والصناعي
slider

وزارة الاقتصاد توضح بعض النقاط المتعلقة بالواقع التجاري والاقتصادي والصناعي

يوليو 31, 2023
9
دول عربية تغلي بين القبة الحرارية و”النينو”
slider

دول عربية تغلي بين القبة الحرارية و”النينو”

يوليو 19, 2023
49
نجاح زراعة الزعفران في سورية و” أكساد” ترعى وتهتم بتسويقه
slider

نجاح زراعة الزعفران في سورية و” أكساد” ترعى وتهتم بتسويقه

يوليو 12, 2023
8
قطر ستزود تايلند بالغاز المسال
slider

قطر ستزود تايلند بالغاز المسال

يوليو 11, 2023
2
” أونكتاد” الدول النامية تحتاج إلى استثمارات بـ 1.7 تريليون دولار سنوياً
slider

” أونكتاد” الدول النامية تحتاج إلى استثمارات بـ 1.7 تريليون دولار سنوياً

يوليو 6, 2023
11
مصر تحتاج إلى 36 عاما لسداد ديونها
أخبار اقتصادية

مصر تحتاج إلى 36 عاما لسداد ديونها

يونيو 25, 2023
17
ماهي أسباب عزوف المستثمرين عن الاستثمار في سورية؟
slider

ماهي أسباب عزوف المستثمرين عن الاستثمار في سورية؟

يونيو 12, 2023
51
slider

يونيو 9, 2023
6
Next Post
السعوديات يُنفقن 500 مليون دولار على التجميل

السعوديات يُنفقن 500 مليون دولار على التجميل

Discussion about this post

صفحتنا على فيسبوك

BY : refaat

2024 © جميع الحقوق محفوظة

العالم الاقتصادي

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • افتتاحية
  • أخبار اقتصادية
    • اقتصاد محلي
    • اقتصاد عربي
    • اقتصاد عالمي
  • محليات
  • حوارات
  • دراسات
  • آراء
  • رياضة
  • مكتبة الفيديو
  • المزيد
    • منوعات
    • تكنولوجيا
    • بيئة
    • تحقيقات

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In