الإثنين - 7 يوليو - 2025 - 07:11 - صباحًا
  • Login
العالم الاقتصادي
Advertisement Banner
  • الرئيسية
  • افتتاحية
  • أخبار اقتصادية
    • اقتصاد محلي
    • اقتصاد عربي
    • اقتصاد عالمي
  • محليات
  • حوارات
  • دراسات
  • آراء
  • رياضة
  • مكتبة الفيديو
  • المزيد
    • منوعات
    • تكنولوجيا
    • بيئة
    • تحقيقات
No Result
View All Result
العالم الاقتصادي
  • الرئيسية
  • افتتاحية
  • أخبار اقتصادية
    • اقتصاد محلي
    • اقتصاد عربي
    • اقتصاد عالمي
  • محليات
  • حوارات
  • دراسات
  • آراء
  • رياضة
  • مكتبة الفيديو
  • المزيد
    • منوعات
    • تكنولوجيا
    • بيئة
    • تحقيقات
No Result
View All Result
العالم الاقتصادي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • من نحن
  • اتصل بنا

Home مقالات أساسية

من «كولوسيوم روما» إلى مدرجات كرة القدم.. لماذا يحب البعض مشاهدة العنف وتشجيعه؟

ديسمبر 3, 2021
in مقالات أساسية, منوعات
0
SHARES
22
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

العالم الاقتصادي – رصد

هل البشر بالفعل كائنات دموية بطبيعتها؟ هذا سؤال كبير لطالما شغل بال العلماء على مر العصور. قد يقول البعض إن الإنسان بفطرته كائن مسالم ولا يلجأ إلى العنف، لكن الشواهد التي توجد حولنا تقول غير ذلك، فمن المسؤول عن كل تلك الحروب التي قضت على ملايين البشر سوى الإنسان؟!

سيقول البعض إن هذه الحروب سببها مجموعة صغيرة من البشر مثل الساسة وقادة الدول، وأن المدنيين والجنود المقتولين مجرد خسائر جانبية لقرارات وأطماع هذه الفئة من الناس. لكن هناك شواهد أخرى تقول إن غالبية البشر يميلون إلى العنف، ربما ليس إلى ارتكابه، لكن لمشاهدته وتشجيعه على الأقل.

مصارعو روما وحلبات الإعدام الجماعي.. من هنا كانت البداية
لطالما جذب الموت والدم والعنف الحشود عبر التاريخ. انظر إلى الإمبراطورية الرومانية القديمة، وذلك المبنى الضخم المسمى «كولوسيوم» في قلب العاصمة روما، حيث كان آلاف الناس يتجمعون لا لشيء إلا لمشاهدة المصارعين وهم يقتلون بعضهم البعض.

في القرون اللاحقة، كانت عمليات الإعدام العلنية بمثابة مسرح كبير للمشاهدة والتشجيع والإثارة والغضب وغيرها من المشاعر التي تتأجج وسط تجمع الحشود. في العصور الوسطى وأوائل العصر الحديث في أوروبا، كان الأشخاص يرتحلون إلى ساحة البلدات لمشاهدة بعض النبلاء أو أعداء الدولة وهم يفقدون حياتهم شنقًا أو عبر قطع الرأس بالسيف، أو بالحرق كما كان يحدث للساحرات!

هل تغير الأمر في العصر الحديث، الذي يفترض أننا وصلنا فيه لقمة التحضر والرقي؟ بالطبع لا، لكنه اتخذ طرقًا مختلفة تشبع ميل الحشود للعنف والإثارة. أحد أبرز هذه الطرق كان الألعاب الرياضية المختلفة. هناك ألعاب رياضية ترتبط بشكل أساسي بالعنف مثل المصارعة والملاكمة، والتي تجذب لها الكثير والكثير من الحشود لمشاهدة أشخاص «يضربون» بعضهم بشكل مباشر.

كرة القدم: محاكاة المعركة التي تجذب الجماهير

أيضًا، هناك ألعاب رياضية تحمل فكرة المواجهة والصراع لكن بقدر أقل من العنف المباشر مثل كرة القدم، التي أصبحت اللعبة الأكثر شعبية حول العالم. فهناك مئات الملايين من المشجعين في قارات مختلفة على استعداد لتشجيع فريقهم بشغف عند مشاهدة المباريات على التلفزيون أو حضور المباريات مباشرة في الملاعب.

كرة القدم هي لعبة يتقاطع فيها المتنافسون بشكل مباشر على أرض الملعب، والأمر لا يتعلق بسباق ركض نحو خط نهاية، بل بما يشبه «معركة» مصغرة تحتوي الكثير من الأسلحة التي تشبه أسلحة الحروب لكن مع فرق التشبيه. فهناك سلاح المدفعية المتمثل في أصحاب التسديدات القوية من مسافات بعيدة. وهناك سلاح الجو المتمثل في متخصصي ضرب الكرات بالرأس.

تتميز كرة القدم عن الألعاب الأكثر عنفًا مثل الملاكمة، بأنها أكثر قتالية وجاذبية. فرغم درجة العنف المباشر في رياضات الملاكمة والمصارعة، فإن المنافسة في مباريات كرة القدم تتميز بأنها جماعية وغير مرتبطة بعنصرين فقط. لذلك تعد منافسة كرة القدم بمثابة معركة حقيقية، مع العديد من العمليات القتالية من قبل الجنود واستخدام التكتيكات العسكرية. كرة القدم هي في الواقع محاكاة للمعركة على شكل لعبة شيقة للغاية، حيث يتصادم الفريقان المتنافسان للفوز بالكرة و«قصف» المرمى.

من هنا، تتشابه كرة القدم أيضًا مع تلك العروض التي كان يقوم بها المصارعون الرومان في الكولوسيوم، حينما كانوا يؤدون نماذج لمعارك. الفرق الوحيد أن المنافسة في كرة القدم لا تنتهي بالقتل، لكنها تشبع حاجة الجماهير في العنف والإثارة والتشويق إلى حد كبير.

الميل نحو العنف عند البشر يظهر أيضًا في حب قطاع واسع من الناس لأفلام الإثارة والأكشن والرعب. فقد وجدت دراسة أجريت على الأفلام التي حققت أرباحًا عالية أن 90% من هذه الأفلام كانت الشخصية الرئيسية فيها متورطة في أعمال عنف بشكل ما. وبالمثل، فإن معظم الأمريكيين مثلًا، يستمتعون بأفلام الرعب ويشاهدونها عدة مرات في السنة.

الميل للعنف غير متساو بين البشر

بالتأكيد، فإن ميل البشر للعنف ليس متساويًا. وسنجد بعض الأشخاص يستمتعون بالعنف ومشاهدته وتشجيعه أكثر من غيرهم. فإذ كنت ذكرًا ذي طبيعة عدوانية وتتميز بقلة التعاطف مع الآخرين، فسيجعلك ذلك أكثر عرضة للاستمتاع بمشاهدة العنف على الشاشات أو في الملاعب.

هناك أيضًا سمات شخصية معينة مرتبطة بالإعجاب بوسائل الترفيه العنيفة. فالأشخاص المنفتحون، الذين يبحثون عن الإثارة، والأشخاص الأكثر انفتاحًا على التجارب الجديدة والمثيرة، سيميلون أكثر لمشاهدة العنف. وعلى العكس من ذلك، يميل الأشخاص الذين يتمتعون بدرجة عالية من التوافق (الذين يتميزون بالتواضع والتعاطف مع الآخرين) إلى تفضيل وسائل الترفيه الأقل عنفًا.

لكن.. لماذا يحب الناس مشاهدة العنف وتشجيعه؟

نأتي هنا للسؤال الأهم، لماذا؟ لماذا يميل بعض الناس إلى تشجيع العنف ومتابعته والاهتمام بالبحث عنه في وسائل الترفيه المختلفة، سواء مباريات كرة القدم أو أفلام الإثارة والرعب؟

تقول إحدى النظريات إن مشاهدة العنف يعد أمرًا شافيًا يستنزف ميولنا العدوانية المفرطة. أي أن تشجيعك الكبير لفريقك ومطالبته بالشراسة في الهجوم والقضاء على المنافس هو انعكاس لميولك الفطرية، وبالتالي تجد في مشاهدة العنف وتشجيعه وسيلة لتعويض تلك الرغبة المقيدة بسبب القانون والمجتمع. لكن هذه النظرية لا تدعمها في الواقع الأدلة البحثية بشكل جيد. إذ إنه عندما يشاهد الأشخاص الغاضبون محتوى عنيفًا، فإنهم يميلون إلى أن يصبحوا أكثر غضبًا لا أكثر هدوءًا كما يفترض.

تشير الأبحاث الحديثة، المستمدة من دراسات أفلام الرعب، أنه قد يكون هناك ثلاث فئات من الأشخاص الذين يستمتعون بمشاهدة العنف، ولكل منهم أسبابه الخاصة.

1- مدمنو الأدرينالين

الفئة الأولى أُطلق عليها اسم «مدمنو الأدرينالين»، وهؤلاء هم الذين يبحثون دائمًا عن تجارب جديدة مثيرة، وبالتالي هم أكثر اندفاعًا نحو مشاهدة العنف. جزء من هذه المجموعة يضم الأشخاص الذين يحبون رؤية الآخرين يعانون.

2- المتعلمون من العنف

أما الفئة الثانية، فهم أولئك الأشخاص الذين يستمتعون بمشاهدة العنف لأنهم يشعرون أنهم يتعلمون شيئًا منه. ومثل مدمني الأدرينالين، فإنهم يشعرون بمشاعر شديدة نتيجة مشاهدة الرعب. ورغم أنهم يكرهون هذه المشاعر، فإنهم يتسامحون مع الأمر لأنهم يشعرون أنه يساعدهم على تعلم شيء عن كيفية البقاء على قيد الحياة.

3- أصحاب الفائدة المزدوجة

بالنسبة للفئة الأخيرة، فهي تلك المجموعة من البشر التي يبدو أنها تحصل على مجموعتي الفوائد السابقة. هؤلاء هم الأشخاص الذين يستمتعون بالأحاسيس الناتجة عن مشاهدة العنف، ويشعرون أنهم يتعلمون شيئًا ما في الوقت ذاته.

فكرة أن الناس يستمتعون بمشاهدة العنف الآمن على الشاشة لأنه يمكن أن يعلمنا شيئًا يسمى «نظرية محاكاة التهديد». قد تكون مشاهدة العنف الترفيهي بأشكاله المختلفة ونحن جالسون على الأريكة، هي طريقة لإعداد أنفسنا لعالم عنيف وخطير. إحدى النتائج المثيرة للاهتمام التي كشفت عنها دراسة حديثة، كانت أن عشاق الرعب كانوا أكثر مرونة من الناحية النفسية خلال جائحة كورونا الحالية، أي أنهم كانوا أكثر جاهزية.

البعد السياسي: ما قد لا تعرفه عن دس «العنف» في الأفلام

إحدى الدراسات أظهرت أن إزالة مشاهد العنف من فيلم ما، لا يقلل من إعجاب الناس به، تفسير هذا يتعلق بأن الناس قد تكون لا تستمتع بالعنف نفسه، بل بشيء يتزامن مع العنف. على سبيل المثال، يخلق العنف التوتر والتشويق، وهو ما قد يحبه الناس ويبحثون عنه. كما أن مشاهدة العنف قد يترافق مع إيجاد المشاهد لمعنى ما في الحياة.

هذا يشير إلى أن شركات الترفيه ربما تكون هي التي تمنحنا عنفًا لا يريده كثير منا، ولا يحتاجونه. وبالتالي، يجب أن نفكر في الضغوط المؤسسية أو السياسية أو الأيديولوجية الأخرى التي قد تشجع على العنف على الشاشة على مستوى العالم.

على سبيل المثال، لدى حكومة الولايات المتحدة اهتمام وثيق بهوليوود وتأثيرها فيها. ويمكن أن تجعلنا مشاهد العنف تلك نعطي موافقة ضمنية على سياسات الحكومة، ويشجعنا على تأييد شرعية سلطة الدولة وعنف الدولة، والمساعدة في تحديد من هم الضحايا الذين يستحقون أن يكونوا ضحايا. يمكننا قياس ذلك على نوعية الأفلام التي تبرر قتل «الإرهابيين» دون رحمة أو شفقة لمجرد أننا وصفناهم بالإرهابيين.

كذلك يمكن للرسائل المرسلة عن طريق العنف على الشاشات أن تجعلنا منفصلين عن الواقع. عندما تنخفض معدلات الجريمة في بلد ما، يمكن أن يجعلنا العنف الذي يظهر على الشاشة نعتقد أن الجريمة تتزايد. أيضًا، تكذب الأفلام حول التأثير الحقيقي للعنف في جسم الإنسان، حيث لا تظهر ما يقرب من 90% من أعمال العنف أي عواقب جسدية واقعية للضحية. يمكن للأفلام أيضًا أن تخفي حقيقة عنف الذكور ضد النساء والأطفال.

اقرأ أيضاً

الفنان السوري ميشيل نادر .. شاركت بعدة أعمال دراما وسينما في لبنان
منوعات

الفنان السوري ميشيل نادر .. شاركت بعدة أعمال دراما وسينما في لبنان

يونيو 5, 2025
8
عبدالرحمن طعّان.. بصمة سورية في عالم التصميم والإبداع
منوعات

عبدالرحمن طعّان.. بصمة سورية في عالم التصميم والإبداع

يونيو 1, 2025
85
المخرج فيصل بني المرجة يعود إلى دمشق بعد غياب 13 عامًا ويستعد لانطلاقة فنية جديدة،
منوعات

المخرج فيصل بني المرجة يعود إلى دمشق بعد غياب 13 عامًا ويستعد لانطلاقة فنية جديدة،

مايو 18, 2025
53
المصممة العالمية غاليا الفهد لأول مرة في مدينة الرياض مع فستان الفخامه مرصع بالاماس لمعرض أسرار 2025
منوعات

المصممة العالمية غاليا الفهد لأول مرة في مدينة الرياض مع فستان الفخامه مرصع بالاماس لمعرض أسرار 2025

مايو 18, 2025
4
انطلاق معرض “سنرجع يوماً” في غاليري مشوار: رسالة فنية إلى غزة
منوعات

انطلاق معرض “سنرجع يوماً” في غاليري مشوار: رسالة فنية إلى غزة

مايو 7, 2025
9
الفنان السوري ريان جنبلاط … سعيد بلعمل مع المخرجة رشا شربتجي في ولاد بديعة
منوعات

الفنان السوري ريان جنبلاط … سعيد بلعمل مع المخرجة رشا شربتجي في ولاد بديعة

أبريل 25, 2025
52
“خبير العطور محمد فؤاد الحراكي يفتتح محل ‘البراق للعطور’ في الشارقة: تجربة فريدة تجمع بين البيع والتركيب”
منوعات

“خبير العطور محمد فؤاد الحراكي يفتتح محل ‘البراق للعطور’ في الشارقة: تجربة فريدة تجمع بين البيع والتركيب”

أبريل 21, 2025
32
من عبد السلام يتحدى نفسه في رمضان 2025
منوعات

من عبد السلام يتحدى نفسه في رمضان 2025

مارس 7, 2025
4
قصيدة
منوعات

قصيدة

مارس 5, 2025
1
Next Post
تايوان تملك حلّ مشكلة التغيرات المناخية

تايوان تملك حلّ مشكلة التغيرات المناخية

Discussion about this post

صفحتنا على فيسبوك

BY : refaat

2024 © جميع الحقوق محفوظة

العالم الاقتصادي

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • افتتاحية
  • أخبار اقتصادية
    • اقتصاد محلي
    • اقتصاد عربي
    • اقتصاد عالمي
  • محليات
  • حوارات
  • دراسات
  • آراء
  • رياضة
  • مكتبة الفيديو
  • المزيد
    • منوعات
    • تكنولوجيا
    • بيئة
    • تحقيقات

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In